الصفحه ١٠ : أسميتُ تلك المرحلة من حياتي ـ بـ « دور النقه الروحي » أمضي بعدها سبيلي في الصراع مع أمواج أفكار العالم
الصفحه ١٥ : بالإمامية ، وصار هذا الاسم ـ في عُرْف المتكلّمين وغيرهم من الفقهاء والعامّة ـ علماً على من ذكرناه » أوائل
الصفحه ٢٣ : أراه مجدياً من أجل التوصّل إلىٰ أحقيّة فرقة عن أُخرىٰ
ـ بل إن هنالك حاجةً ملحةً أحياناً لإبداء وجهة نظر
الصفحه ٢٥ : مشتركاً من عنده افترقت.
فما هو أصل اختلاف « الإثني عشرية » و «
الزيدية » ؟
من المعلوم أنّ الفرقتين
الصفحه ٣٤ :
ولمَ الأنَفَةُ عن القول بوجوبها عقلاً ؟!!
هل هو إلّا التخلّص من القول بلوازم « اللطفية
الصفحه ٥٩ : جِدَّ خطير في
مسألة النصّ !!
منشأه من « مسألتين » اختلفت فيهما
اختلافاً واسعاً :
أمّا المسألة
الصفحه ٢٢ : على جوازها من
كتاب الله الكريم قوله تعالى : (
... إِلَّا أَن تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً ... )
آل عمران
الصفحه ٣٦ :
غيره مقامه فلا يجب
، فَلِمَ قلتم أنّ الإمامة من قبيل القسم الأول (١).
أو نقول : إنّما يجب اللطف
الصفحه ٦٠ : يلحق بهم من تفسيق أو تكفير !! ; جرّاء مخالفة النصوص القطعية علىٰ أميرالمؤمنين علي بن أبي طالب صلوات
الصفحه ٦١ :
ولم يدعوا المجال
مفتوحاً أمامَ من يُريدَ ـ في الحقيقة ـ التعرضَ للثوابت عند الزيدية ، ولله القائل
الصفحه ٦٢ :
ومنها :
ولم هجر السقيفة حين كانت
بها الأصواتُ تصطخب اصطخابا
الصفحه ٦٤ : لنتساءلَ ـ كما تساءَلنا في مبحث
العصمة ـ ما الذي جنته الزيدية من عدم إيمانها بالنصِّ علىٰ اثني عشر إمام
الصفحه ٦٧ :
اثني عشر إماماً ، وخالفهم في ذلك كلُّ من عداهم من أهل الملّة (١)
، وحججهم في ذلك علىٰ خلاف الجمهور
الصفحه ٦ : بمعتنقي مذهب
أهل البيت عليهماالسلام
على مختلف الجهات ، التي منها ترجمة ما تجود به أقلامهم وأفكارهم من
الصفحه ٧ :
بسم الله الرحمٰن
الرحيم
(
قُلْ هَلْ مِن شُرَكَائِكُم مَّن يَهْدِي إِلَى