الصفحه ٥١ :
سواءٌ في كونهما
مبطلين للإمامة ، فهلّا منعتم من قيام الإمام المعصوم ـ لتقدير موته ، كما منعتم من
الصفحه ١٩ : ـ الموضوعيةَ والدقّة ; كحال أكثر الكتب عند كثير من المذاهب والتي تؤلّف لهذا الغرض. والكتاب مازال مخطوطاً
الصفحه ٣٥ : ، التبصرة ، وغيرها ، لم تزل كتبه محطّ أنظار العلماء من عصره إلى اليوم تدريساً وشرحاً وتعليقاً قال عنه الشيخ
الصفحه ٧٩ :
ـ حديث الثقلين تواتره فقهه كمافي كتب السنة ، نقد لما كتبه الدكتور السالوس :
علي الحسيني الميلاني ، قم
الصفحه ٣٧ : بقبحها ـ في بعض كتب الزيدية كمقدِّمةٍ لوجوبها الشرعي ، الذي يحفظها من المفسدة. راجع : ينابيع النصيحة
الصفحه ٥٥ :
وكلِّ عَمَل
مُنَفِّرٍ ـ عرفاً أو شرعاً ـ يجعل مَنْ تعلَّقت به الارادة إنساناً مثاليّاً ، نزيهاً عن
الصفحه ١١ : ؟
قلت : بما يعنيني ولا يعنيك !
قال : فهلاّ عرّجتَ على كتاب أو كتب
للصوفيّة (١)
تبهج روحك وتؤنس خلوتك
الصفحه ٤٨ : تولّىٰ جميع أمرها ، ولأنها ممنوعة من مخالطة الناس وغير ذلك.
والثالث :
الحرية ... .
والرابع
الصفحه ٧٧ : / ١٩٨٨ م ، صنعاء.
٢١
ـ البدر الطالع بمحاسن من بعد القرن السابع :
محمّد بن علي الشوكاني ( ١٢٥٠
الصفحه ٨١ : ء التراث العربي ، عالم الكتب ، ط ٥ ، بيروت ١٤٠٦ هـ / ١٩٨٦ م.
الصفحه ٨٢ :
الكتب الإسلامية ، ط ٦ ، طهران ، ١٣٧٤ هـ. ش.
٥٩
ـ الفرق بين الفرق :
عبدالقاهر البغدادي ( ٤٢٩
الصفحه ٣٢ : حينئذٍ توحيد ولا شريعة ولا مرتبة من ذلك رفيعة ولا وضيعة ، وإذا كان ما ترتّب عليه غيره حقيقاً بالأصليّة
الصفحه ٥٠ : عليها » أي علىٰ اشتراطها أي العصمة « إلّا تقدير حصول المعصية من الإمام « لو لم يكن معصوماً » أي لادليل
الصفحه ١٤ : جليّاً ، وإمّا خفيّاً ، واعتقدوا أنّ الإمامة لا تخرج من
أولاده ، وإن خرجت فبظلم يكون من غيره ، أو بتقية
الصفحه ٦٣ :
وهم أسقوا أبا الحسنين صـابـا
ومنها :
فمن زعم الوصيَّ لهم موالٍ
فقد