الصفحه ٥١ :
سواءٌ في كونهما
مبطلين للإمامة ، فهلّا منعتم من قيام الإمام المعصوم ـ لتقدير موته ، كما منعتم من
الصفحه ٥٢ : استوجبوا به من الله العلمَ والدليلَ فهو فضلهم علىٰ أهل دهرهم وبيانهم عن جميع أهل ملَّتهم بالعلم البارع
الصفحه ٦٥ : الرجوع إلىٰ اثني عشر إمام معصوم من بعده لم يُتَّبعْ ولم يراعَ ، وإنا لله وإنا إليه راجعون.
وأمّا الإثنا
الصفحه ٧٢ : بقولهم بالنصّ من الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
على اثني عشر إمامٍ.
ولكن لا بأس بذكر نموذج من
الصفحه ١٢ : : « فإحياء علوم الدين » (٢).
_______________________
يُعتبر من أكابر
أئمة الزيدية ، ويجعله الدكتور أحمد
الصفحه ١٣ : آخر أعطيكه لترىٰ
ما فيه من تهذيبٍ للنفس وسير بها في معارج العرفان ؟
قلتُ : لا بأس !
قال : آتيك به
الصفحه ١٦ : ، ولما وصلتُ إلىٰ الساحل قلت : من أين أتىٰ كاتب تلك الكتب بما في تلك الكتب !؟
إنّه لم يكن ليأتيَ بشي
الصفحه ١٧ : ، لم يختلفوا في حرف واحد من أصول دينهم ، فلما قام زيد بن علي عليهماالسلام ـ دونهم ـ على أئمة الجور
الصفحه ١٨ : الأنوار » (٢)
وأدقُّ منه « الإمام عبد الله بن حمزة » (٣)
في « العقد الثمين » (٤)
وغيرهما وغيرها
الصفحه ٤٠ : يفعله أكثر الرعيّة.
فمجموع هذه الأُمور هو السبب التامُّ
للطفيّة ، وعدم السبب التامّ ليس من الله ولا من
الصفحه ٥٦ : ولابدّيتها : أن كلَّ الشروط التي تطرح تحت عنوان « صفة الإمام » لم تكن سوىٰ شروط كمالية مثالية قلَّ من رقى
الصفحه ٥٨ : قلنا لِهذا ولِذا
فهمُ خيرُ جميعِ الملل
أو سواهم من بني فاطمةٍ
الصفحه ٧١ :
إلى أن الدعوة طريق
الإمامة ، ووافقهم عليه الجبائي من المعتزلة وأبو حامد الغزالي ، أما النص
الصفحه ٥ :
الغرّ الميامين
من الثوابت المسلّمة في عملية البناء
الحضاري القويم استنادُ الاُمّة إلىٰ قيمها السليمة
الصفحه ٩ : وأدرسُها وأرحل منها إليها !
لستُ أدري إلىٰ
أين يمضي القطار
خلتُ أن يكتفي