الصفحه ٢٤ : ومراحله وتدوينه » و « التفسير » و « الكلام » وانتهاءاً بالطرح المعاصر لذلك المذهب أو ذاك.
من هنا : كان
الصفحه ٤٥ : الظَّالِمِينَ ) (٢)
، دليلٌ كبيرٌ علىٰ العصمة من كتاب الله تعالىٰ مع تفصيل وتفسير طويلان جدّاً ، ليس هذا مجال
الصفحه ٣٢ : حينئذٍ توحيد ولا شريعة ولا مرتبة من ذلك رفيعة ولا وضيعة ، وإذا كان ما ترتّب عليه غيره حقيقاً بالأصليّة
الصفحه ٥٠ : عليها » أي علىٰ اشتراطها أي العصمة « إلّا تقدير حصول المعصية من الإمام « لو لم يكن معصوماً » أي لادليل
الصفحه ١٤ : جليّاً ، وإمّا خفيّاً ، واعتقدوا أنّ الإمامة لا تخرج من
أولاده ، وإن خرجت فبظلم يكون من غيره ، أو بتقية
الصفحه ٣٨ : المفاسد إلىٰ نصب الرؤساء دون غيره ، ولو كان له بدلٌ لالتجؤوا إليه في وقت من الاوقات أو بلدٍ من البلدان
الصفحه ٤٣ : أكثر من مائتي مصنّف ، كانت جنازته مشهودة ، وشيّعه ثمانون ألفاً. انظر : حياة الشيخ المفيد ومصنّفاته
الصفحه ٦٣ :
وهم أسقوا أبا الحسنين صـابـا
ومنها :
فمن زعم الوصيَّ لهم موالٍ
فقد
الصفحه ٢٩ : ، لأنّ الأئمّة عليهماالسلام
يقومون مقام الأنبياء عليهماالسلام
في تبليغ الشريعة وإحياء ما اندرس منها
الصفحه ٥٣ :
لأدلةٍ كثيرة !
منها :
أولاً :
أنّ الإمامية المتقدمين والمتأخرين (١)
لم يذكروا أنّ مستندهم
الصفحه ٥٤ : إثبات ما لاينحصر من الرؤساء ، وهو باطلٌ ، أو إلىٰ إثبات رئيس معصومٍ ، وبه يتُم المقصود ، فإنّه يكون
الصفحه ٦٦ : في شهادة العقول ، كما أن ثبوت الإمامة في كل عصر واجب ، وإذا اعتبرنا زمان كل واحد من هؤلاء الأئمة
الصفحه ٢٠ :
وكم لهم من المؤلفات في ذلك !! اضرب
بطرفك لا ترىٰ إلّا « الغدير » (١)
و « عبقات الأنوار
الصفحه ٤٤ :
إمام الدين لايكون
إلّا معصوماً من الخلاف للهِ تعالى ، عالماً بجميع علوم الدين ، كاملاً في الفضل
الصفحه ٤٦ :
يُنَادَىٰ من
فوق العرش : ( لَا يَنَالُ
عَهْدِي الظَّالِمِينَ )
أي أنتم الظلمة الكفرة المتجاوزون عن