الصفحه ٤٥ : يتناهىٰ من الأئمة أو الوقوف إلىٰ إمامٍ معصوم ، وهو المطلوب » (١).
وترىٰ الإثنا عشرية أنّ لقولها
بالعصمة
الصفحه ٤٦ :
يُنَادَىٰ من
فوق العرش : ( لَا يَنَالُ
عَهْدِي الظَّالِمِينَ )
أي أنتم الظلمة الكفرة المتجاوزون عن
الصفحه ٥١ :
سواءٌ في كونهما
مبطلين للإمامة ، فهلّا منعتم من قيام الإمام المعصوم ـ لتقدير موته ، كما منعتم من
الصفحه ٧٢ : بقولهم بالنصّ من الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
على اثني عشر إمامٍ.
ولكن لا بأس بذكر نموذج من
الصفحه ١٢ : : « فإحياء علوم الدين » (٢).
_______________________
يُعتبر من أكابر
أئمة الزيدية ، ويجعله الدكتور أحمد
الصفحه ١٣ : آخر أعطيكه لترىٰ
ما فيه من تهذيبٍ للنفس وسير بها في معارج العرفان ؟
قلتُ : لا بأس !
قال : آتيك به
الصفحه ١٦ : ، ولما وصلتُ إلىٰ الساحل قلت : من أين أتىٰ كاتب تلك الكتب بما في تلك الكتب !؟
إنّه لم يكن ليأتيَ بشي
الصفحه ١٧ : ، لم يختلفوا في حرف واحد من أصول دينهم ، فلما قام زيد بن علي عليهماالسلام ـ دونهم ـ على أئمة الجور
الصفحه ٤٠ : يفعله أكثر الرعيّة.
فمجموع هذه الأُمور هو السبب التامُّ
للطفيّة ، وعدم السبب التامّ ليس من الله ولا من
الصفحه ٧١ :
إلى أن الدعوة طريق
الإمامة ، ووافقهم عليه الجبائي من المعتزلة وأبو حامد الغزالي ، أما النص
الصفحه ٩ : وأدرسُها وأرحل منها إليها !
لستُ أدري إلىٰ
أين يمضي القطار
خلتُ أن يكتفي
الصفحه ١٥ : بالإمامية ، وصار هذا الاسم ـ في عُرْف المتكلّمين وغيرهم من الفقهاء والعامّة ـ علماً على من ذكرناه » أوائل
الصفحه ٢٥ : مشتركاً من عنده افترقت.
فما هو أصل اختلاف « الإثني عشرية » و «
الزيدية » ؟
من المعلوم أنّ الفرقتين
الصفحه ٣١ :
... والمختار عندنا من هذه المذاهب ما
عليه أئمة الزيدية وشيوخ المعتزلة ومحققو الأشعرية هو : أنّ
الصفحه ٣٣ : الأسباب هي التخلّص من تبعات القول بـ : « اللطف » الضرورية والتي علىٰ رأسها ـ كما أسلفنا ـ القول بالحاجة