الصفحه ٢٣ : عضلات في الفقه والحديث وأبواب الصلاة وكتاب النكاح !
وليس المقصود ـ لا سمح الله ـ أن لا
تُناقش تلك
الصفحه ٣٤ : الاثني عشرية ... ». انظر : مقدّمة تحقيق كتابه « المنقذ من التقليد » وانظر : معجم رجال الحديث : ١٩ / ٩٧
الصفحه ٤٧ : الأمين العاملي بعد ذكر هذا الحديث وغيره : « دلّت هذه الأحاديث علىٰ عصمة أهل البيت من الذنوب والخطأ
الصفحه ٧٦ : صبحي ، منشورات العصر الحديث
، ط ١ ، ١٤١٠هـ / ١٩٩٠ م.
الصفحه ٧٩ :
ـ حديث الثقلين تواتره فقهه كمافي كتب السنة ، نقد لما كتبه الدكتور السالوس :
علي الحسيني الميلاني ، قم
الصفحه ٨٤ : العربية / القاهرة ، دارالدعوة
، اسطامبول / تركية ١٩٨٩ م.
٧٣
ـ معجم رجال الحديث :
أبوالقاسم الموسوي
الصفحه ٣٢ : حينئذٍ توحيد ولا شريعة ولا مرتبة من ذلك رفيعة ولا وضيعة ، وإذا كان ما ترتّب عليه غيره حقيقاً بالأصليّة
الصفحه ٥٠ : عليها » أي علىٰ اشتراطها أي العصمة « إلّا تقدير حصول المعصية من الإمام « لو لم يكن معصوماً » أي لادليل
الصفحه ١٤ : جليّاً ، وإمّا خفيّاً ، واعتقدوا أنّ الإمامة لا تخرج من
أولاده ، وإن خرجت فبظلم يكون من غيره ، أو بتقية
الصفحه ٣٨ : المفاسد إلىٰ نصب الرؤساء دون غيره ، ولو كان له بدلٌ لالتجؤوا إليه في وقت من الاوقات أو بلدٍ من البلدان
الصفحه ٢٩ : ، لأنّ الأئمّة عليهماالسلام
يقومون مقام الأنبياء عليهماالسلام
في تبليغ الشريعة وإحياء ما اندرس منها
الصفحه ٥٣ :
لأدلةٍ كثيرة !
منها :
أولاً :
أنّ الإمامية المتقدمين والمتأخرين (١)
لم يذكروا أنّ مستندهم
الصفحه ٥٤ : إثبات ما لاينحصر من الرؤساء ، وهو باطلٌ ، أو إلىٰ إثبات رئيس معصومٍ ، وبه يتُم المقصود ، فإنّه يكون
الصفحه ٦٦ : في شهادة العقول ، كما أن ثبوت الإمامة في كل عصر واجب ، وإذا اعتبرنا زمان كل واحد من هؤلاء الأئمة
الصفحه ٤٤ :
إمام الدين لايكون
إلّا معصوماً من الخلاف للهِ تعالى ، عالماً بجميع علوم الدين ، كاملاً في الفضل