الصفحه ٩٢ :
مبوّبة مرتّبة يذكر
في كلّ باب جميع ما يتصل به من الأحاديث. (١)
ولصيانة التراث النبوي وحمايته من
الصفحه ٦١ : أنّ الشيعة من أوّل نشأتها لا تبيح الرجوع في الدين إلى غير أئمتها ، فلذلك انقطعوا في أخذ معالم الدين
الصفحه ١٠ :
من مدرسة آل العصمة
والطهارة عليهمالسلام
بأبهى صورها وأجلى مصاديقها.
هذا ، وكانت مرجعية سماحة
الصفحه ٣١ : كما مرّ ذكره ، وإن أسند قوله إلى الروايات المأثورة في السنن لكن اعتبرها إحسان من الروايات الواهية
الصفحه ٣٠ :
محمّد حسين آل كاشف
الغطاء حيث يقول : « إنّ أوّل من وضع بذرة التشيّع في حقل الإسلام هو نفس صاحب
الصفحه ٧٧ : المسلمين.
فهو اليوم في أيدينا كما أنزل على نبينا
محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم
، لا يأتيه الباطل من بين
الصفحه ١١٠ :
أتمنّى على كلّ مسلم ذي قلب سليم وعقل حرّ التخلّص من كبت الأغلال الماضي ، وأن ينظر إلى إخوانه الشيعة بعين
الصفحه ٣٩ : نبيكم ، وهو من بينكم وليكم بعهد الله ورسوله ".
ومن أقواله المشهورة أيام صفّين :
سيروا إلى
الصفحه ٣٦ : المتحكّمة في طريق
قوافل قريش إلى الشام ، ويعدّ أحد أركان الشيعة ، ويتميّز بطابع خاص.
وقد جهر بإسلامه في
الصفحه ٧٤ : .
وإذا لاحظنا قول زيد بن ثابت في الرواية
الثانية " فقدت آية من الأحزاب حين نسخنا المصحف ... فالتمسناها
الصفحه ٩٧ : إلا في حجة الوداع.
وإن اختلفت الآراء حول تعريف الصحابة ، فإنّ
هذا اللقب يخصّص إلى من لقي النبي
الصفحه ١٠٧ :
الباب
الرابع
النتيجة
تستند الشيعة إلى القرآن في استنباط
الأحكام الشرعية وغيرها من
الصفحه ٥٦ :
الكاذبين ، فحينها
جاء الأمر الإلهي : ( فَمَنْ حَاجَّكَ
فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ
الصفحه ٥١ :
بيته في الأصل هم
نساؤه وفيهنّ الصدّيقة عائشة رضي الله عنهن جميعاً » ، ثمّ أورد قوله تعالى من سورة
الصفحه ٤٣ : كان قديماً قدم الإسلام ، ثمّ ظهر على شكل دعوة سياسية في أوّل لحظة بعد وفاة النبي ، ولابدّ من أن يظهر