الصفحه ١٠٤ :
فعُلِمَ أنّ التاريخ يسند موقف الشيعة
في الصحابة وأنّ منهم من تخلّف عن أوامر رسول الله
الصفحه ٦٢ : إمامة الأئمّة الاثني عشر.
روى مسلم من عدّة طرق أنّ الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : لا
يزال
الصفحه ٨٢ : ذلك من الإمامية
والحشوية لا يعتد بخلافهم ، فإنّ الخلاف في ذلك مضاف إلى قوم من أصحاب الحديث ، نقلوا
الصفحه ٩٥ :
وأمّا رفضهم لصحيح البخاري ، في حين
أنّه عند معارضي الشيعة من أصحّ الكتب بعد كتاب الله ، فذهب
الصفحه ٤٥ :
الفصل الثاني : إمامة أهل البيت عليهمالسلام
الأدلّة
التي تشير إلى اتّباع مذهب أهل
الصفحه ٢١ :
وقد استخدمت كلمة " الجعفرية "
في موضوع البحث بدلاً من كلمة " الشيعة الإمامية الاثني عشرية " لغرض
الصفحه ٦٠ :
فقد روى أحمد بن حنبل في مسنده من حديث
علي عن طارق بن شهاب قال : شهدت علياً وهو يقول على المنبر
الصفحه ٩٤ : بالوثاقة قبلوا الرواية ، ولهذا قال الصدوق في من لا يحضره الفقيه : إنّ كلّ ما أذكره في هذا الكتاب هو أفتي به
الصفحه ١١١ : وأصولها ـ محمّد الحسين آل
كاشف الغطاء ـ تحقيق : علاء آل جعفر ـ مؤسسة الإمام علي ـ الطبعة الأولى ١٤١٥ هـ
الصفحه ٥٠ : الحديث في مسنده ، وفي كتاب فضائل الصحابة ، بأسانيد كثيرة عدّة من الصحابة ، وأين قال أحمد هذا ؟ ومتى قال
الصفحه ٢٩ : تشعّبت إلى عدّة فرق هو الإيمان بحقّ علي وأفضليته في الإمامة على غيره من الصحابة. وعليه فلا ينطبق التشيّع
الصفحه ٤٢ : : التشيّع في عصر الدولة
العباسية إلى عصر الغيبة الصغرى.
المرحلة الخامسة : التشيّع بعد الغيبة
الصغرى للإمام
الصفحه ٢٠ : عليهم أجمعين. وسمّي بالجعفرية نسبة إلى الإمام السادس من أئمة أهل البيت ، وهي من باب تسمية العام باسم
الصفحه ٥٤ : هذه المزيّة والمنقبة ، حتّى عائشة في قتالها مع الإمام علي لم تدع ذلك مع حاجتها إلى مثلها لو كانت
الصفحه ٤١ : يد الإمامين الباقر والصادق عليهما السلام مستفيدين من الصراع الأموي العباسي ، وبه انتشر مذهب أهل البيت