الصفحه ٤٤ : : ( مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ
أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ
الصفحه ٤٦ : معه: «
يقتل بمرج عذراء نفر يغضب لهم أهل السماوات »
(٤).
وإذا برّر البعض ما فعله معاوية بأنّه
كان
الصفحه ٥٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
ولو ساعة من نهار حسب تعريف المشهور ، وإنَّ درجات إيمانهم تتناسب طردياً مع
ظروفهم الاقتصادية
الصفحه ٦٥ :
الروايات الواردة في المسألة ، مع غض النظر عن أسانيدها :
روايات المدح والثناء :
فهذه أولاً نصوص روايات
الصفحه ٨٠ : ، فأذن صلىاللهعليهوآلهوسلم بهجرة من بقي معه في مكة إلى المدينة ،
وعلى أثر ذلك تعرض الكثير منهم إلى
الصفحه ٨٥ : معه بمرض النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
محاولةً منهم للتغطية على المرض الكامن في قلوبهم !!
إتهام رسول
الصفحه ٨٦ : ، ومنهم آباء زوجاته والمقربون إليه ، وهذا القول ينسجم مع
الأعراف من أنّ الذين يحضرون الميت هم من هذا الصنف
الصفحه ٩٣ :
لضغنه
، ومال الآخر لصهره ، مع هنٍ وهنٍ ... »
(١). فالذي صغا
لضغنه هو طلحة ، إذ وهب حقّه لعثمان
الصفحه ٩٨ : الجمل :
فخرجت عائشة ـ ومعها طلحة والزبير
ومروان بن الحكم ، والوليد بن عقبة وسائر بني أُمية ـ الى
الصفحه ٩٩ :
وقولي الأخير خير من
قولي الأول ) (١).
وفي البصرة تصالح طلحة والزبير مع عثمان
بن حنيف على عدم
الصفحه ١٠٣ : إلاّ السيف ) (١).
وكان عدد القتلى من الطرفين سبعين ألفاً
(٢) وقتل مع
الإمام عليّ عليهالسلام خمسة
الصفحه ١١٦ : بنجوم معينة ومحدّدة في مسيرهم ،
والاطلاق الذي في الحديث لا يتناسب مع علومهم ومعارفهم الدارجة آنذاك
الصفحه ١١٨ : ) (١).
ونحن لا نتفق مع أبي زرعة وغيره من
القائلين بهذا الرأي من عدة جهات :
الجهة الأولى : إنّ الذي أدّى
الصفحه ١٢٢ : إلى ضرورة تأويل
مواقفهم بما ينسجم مع القول بالعدالة.
قال ابن حجر الهيتمي : ( إعلم أنَّ الذي
أجمع