الصفحه ١١٩ : واتّبعوا النور الذي أنزل معه أُولئك هم المفلحون ) (١).
وهذه المحاولة هي تراجع موضوعي عن
الاَصل الذي
الصفحه ١٢٤ : مع ذلك مأجورين غير
مأزورين ... ) (١).
وعلى الرغم من القول بالتأويل ، إلاّ
أنّهم خرموا القاعدة في
الصفحه ١٣٠ : قلبك ، فقلت مع علي الآخرة بلا دنيا ، ومع معاوية الدنيا بغير
آخرة ... أرى أن تقيم في منزلك ، فإن ظهر أهل
الصفحه ٩ : إلى النصوص الاُخرى المشتركة في الموضوع نفسه ، والتي تشكّل مع النصوص
السابقة الصورة المتكاملة للموضوع
الصفحه ١٠ : مع السُنّة المطهّرة حيث كان صاحبها صلىاللهعليهوآلهوسلم الشاهد والمربي والمرشد والموجه
والقائد
الصفحه ١٤ : : الصحبة بين مؤمن
ومؤمن
قال الله تعالى حكاية عن موسى عليهالسلام في حديثه مع العبد الصالح : ( قَالَ إِن
الصفحه ١٧ : والمعاشرة مع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
في إطلاق لفظ الصحابي ، بل يكتفون بها ولو كانت ساعة أو كانت مجرد
الصفحه ١٨ : له أو قصرت ، ومن روى عنه أو
لم يرو ، ومن غزا معه أو لم يغز ، ومن رآه رؤية ولو لم يجالسه ، ومن لم يره
الصفحه ٢٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم واختص به ،
واتبعه أو رافقه مدة يصدق معها اطلاق (صاحب فلان) عليه بلا تحديد لمقدار تلك
الصحبة.
نقل
الصفحه ٢٢ : ، وعدمه ، نعم
طول الملازمة وكثرة المعاشرة مع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقتضيان الايمان به واقعاً
الصفحه ٢٣ :
، ودعوى الاتفاق منهم على ذلك غير مسموعة مع وجود الخلاف والأقوال العديدة في
المسألة.
وعلى الجملة ، فإنّه
الصفحه ٢٧ : هاجروا مع
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من مكّة إلى
المدينة ) (٢).
وعن عكرمة ومقاتل : ( نزلت في ابن
الصفحه ٣١ :
بالمعروف والنهي عن
المنكر وبالاعتصام بحبل الله مع اتّقاء التفرّق والخلاف في الدين ...
إنّ هذه
الصفحه ٣٤ : المسلمين أمّة
وسطاً أو عدلاً ، وهذه الوسطية والعدلية ممتدة مع امتداد الاُمّة الإسلامية في
كلِّ عصر وزمان
الصفحه ٣٧ :
) (٦).
والآية تسمّي من كان مع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بالمؤمنين سواء كان الله تعالى