الصفحه ٣٠ : لاتصافهم بالخيرية كما جاء في قوله.
وفي حجة حجّها عمر بن الخطاب رأى من
الناس دعة ، فقرأ هذه الآية ، ثم قال
الصفحه ٥٢ : ... إِنَّمَا
المُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا
وَجَاهَدُوا
الصفحه ٩٠ : ، بلغ ذلك عمر بن الخطاب ، فتكلم في خالد عند أبي بكر فأكثر وقال : (
عدو الله عدا على أمرئ مسلم فقتله ، ثم
الصفحه ٩٥ :
على رسول الله ) .. فقال أبو ذر : ( أحدثكم أني سمعت هذا من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ثم
الصفحه ٩٧ : ) ، فقالوا : ( لو كان هذا أوّل ذنب تبت منه قبلنا ، ولكنّا رأيناك
تتوب ثم تعود ، ولسنا منصرفين حتى نخلعك أو
الصفحه ١١٤ : أسماء الرواة
الضعاف والكذّابين والمجهولين في أسانيد هذه الرواية ، ثم أبرز رأيه من خلال تلك
المقدمات
الصفحه ٢٠ : صحبه ، ثم
__________________
(١) تيسير التحرير ،
لمحمد أمير بادشاه ٣ : ٦٧ ـ دار الفكر.
(٢) تيسير
الصفحه ٢١ : ، لأنّه قول بلا برهان ، ثم نسأل قائله عن حد التكرار
الذي ذكر وعن مدة الزمان الذي اشترط ) (٤).
وعند
الصفحه ٣٨ :
وفي معركة بدر بالخصوص ، فكيف نعمّمها على جميع الصحابة حتى الذين كانوا يقاتلون
في صف المشركين ثم أسلموا
الصفحه ٤١ :
الذين عاصروا رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وإن أسلموا
فيما بعد ، أو ارتدّوا ثم عادوا إلى
الصفحه ٤٥ : ، فلو كان منهم من لم يؤمن أصلاً كالمنافقين الذين لم يعرفوا
بالنفاق ... أو آمن أولاً ثم أشرك وكفر ... أو
الصفحه ٦٠ : المقام بعد يومك هذا ... فمضى ثم قال : يمنعني من كلام ابنة عمّي
، لأتزوجنّها من بعده ، فأنزل الله هذه
الصفحه ٦٦ : ء ، أنتم شهداء الله في الأرض »
(٧).
الرواية الثامنة : « طوبى لمن رآني وآمن
بي ، وطوبى ثم طوبى ـ يقولها
الصفحه ٦٨ :
الإسلامي وحسن العاقبة ؛ لأنّ بعض الصحابة ارتدّوا ثم عادوا إلى الإسلام، وبعضهم
منافقون اسرّوا نفاقهم
الصفحه ٦٩ : عمّاله ... أن برئت الذمة ممّن روى شيئاً من فضل أبي تراب وأهل
بيته ) ، ثم كتب : ( ولا تتركوا خبراً يرويه