الصفحه ٦٥ : لاشخاصٍ معينين منهم.
وإذا أردنا أن نصل إلى حقيقة الأمر وواقع
الحال في هذه الاحاديث كان من الضروري النظر
الصفحه ٦٧ :
سبع مرات ـ لمن لم يرني وآمن بي »
(١).
الرواية التاسعة : قال له رجلان : يا
رسول الله ، أرأيت من
الصفحه ٧٦ :
على الأعقاب
والتقهقر ، قد عمّ عدداً كبيراً من الصحابة الذين صحبوا رسول الله
الصفحه ٧٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يحذّر من الانحراف بعد رحيله ، ويجعل
ملاك التقييم هو حسن أو سوء العاقبة ، ففي رواية أنّه
الصفحه ٨٣ : مع المحيط التربوي والاجتماعي ـ دوراً أساسياً
في تكوين الشخصية الإنسانية من حيثُ درجة الاقتراب
الصفحه ٨٥ : للصحابة كتاباً يرسم لهم
منهجاً لحياتهم كي لا يضلّوا من بعده ، حيثُ ربط صلىاللهعليهوآلهوسلم
بين الكتاب
الصفحه ٩٩ :
وقولي الأخير خير من
قولي الأول ) (١).
وفي البصرة تصالح طلحة والزبير مع عثمان
بن حنيف على عدم
الصفحه ١٠٨ : النَّاسِ مَن يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي
الحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ اللهَ عَلَىٰ مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ
الصفحه ١٢٨ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
تؤكد على فضائل الإمام عليّ عليهالسلام
ووجوب موالاته ، ومنها حديث
الصفحه ١٥ : وَأَعَزُّ نَفَرًا
... قَالَ لَهُ
صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِن تُرَابٍ
الصفحه ٤٢ : رضوان الله عنهم وإنزال السكينة
على قلوبهم.
وعلى الرغم من نزول الآية في بيعة
الرضوان عام الحديبية
الصفحه ٧٥ : حياة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ولكنّهم انحرفوا من بعده.
وفي رواية أخرى أنّه
الصفحه ٨١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى الجهاد
، فكانت فرصةً جيدة لمعرفة الذين آمنوا حقاً من الذين في قلوبهم مرض ومن المنافقين
الذين
الصفحه ٨٢ : الحقيقيون من غيرهم.
وكذلك غزوة الخندق حيث قعد الذين لاذوا
بالفرار في أُحد ، عن المواجهة مع قائد جيوش
الصفحه ١٠١ : »
(١) ، فكان يرى
إبقاء معاوية في ولايته مداهنة في الدين ، ولذا عزله بعد أن يئس من رجوعه إلى
الطاعة.
وقد كتب