الصفحه ٦٣ :
عذاب الله تعالى ،
وتخوفهم من سوء العاقبة بالارتداد والرجوع إلى الكفر ، وكان الترغيب والترهيب هو
الصفحه ٦٩ : عمّاله ... أن برئت الذمة ممّن روى شيئاً من فضل أبي تراب وأهل
بيته ) ، ثم كتب : ( ولا تتركوا خبراً يرويه
الصفحه ٧٤ :
من
كان قبلكم » (١).
وأخبر صلىاللهعليهوآلهوسلم
أصحابه بأنّهم سيحرصون على الإمارة فقال
الصفحه ٨٤ : إمارته ، فقد طعنتم في إمارة أبيه من قبله ، وأيم الله لقد كان خليقاً
للإمارة » (٢).
وتثاقل كثير من
الصفحه ٩٢ :
ويوماً شيطان .. من
يكون للناس يوم تكون شيطاناً ؟ ومن يكون يوم تغضب ؟ ) ثم أقبل على طلحة ـ وكان له
الصفحه ٩٣ : ـ وهي أم كلثوم بنت عقبة ـ كانت أُخت عثمان من
أُمّه.
واشترط عبد الرحمن على الإمام عليّ عليهالسلام إن
الصفحه ٩٤ :
وولاة له ، كمروان
بن الحكم والوليد بن عقبة ، كثر الطعن عليه من قبل الصحابة والتابعين (١).
وكان
الصفحه ٩٨ : .. ) (٣).
هذا ، وقد اتُخذ دمه ذريعة للتمرد على
خلافة الإمام عليّ بن أبي طالب عليهالسلام
سواء من قبل المحرضين
الصفحه ١١٥ :
بلاياه .. عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : « أصحابي كالنجوم من اقتدى بشيء منها اهتدى
الصفحه ١٢٣ :
أبي طالب عليهالسلام وما رافق
ذلك البغي من سفك الدماء وقتل خيرة الصحابة كعمّار وخزيمة بن ثابت وحجر بن
الصفحه ١٢٤ : مع ذلك مأجورين غير
مأزورين ... ) (١).
وعلى الرغم من القول بالتأويل ، إلاّ
أنّهم خرموا القاعدة في
الصفحه ١٢٩ : ـ واضح الدلالة في أنّه سيُقتَل من قبل الفئة الباغية الناكبة
عن الطريق ، وقد أُلقيت الحجّة على معاوية وابن
الصفحه ٣٨ :
ناصره وناصرهم ، أو
كان الله والمؤمنون ناصرين له صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ولا دلالة على أكثر من
الصفحه ٤٤ : البيعة ، فمثلاً أنّ قاتل عمّار
بن ياسر في صفين كان من المبايعين تحت الشجرة (٢).
وقد قال رسول الله
الصفحه ٤٩ : المهاجرين الأوائل المنزّهة قلوبهم من
أيّ مرض ؟!
وقد اعترف مروان بن الحكم بأنّ سبّ عليّ
بن أبي طالب