الصفحه ٧٧ : ـ في حين فرّ الآخرون ـ حتّىٰ قالت هند ومُعاوية وغيرهم من العرب لا إله إلاّ الله ، فحقد فاطمة بنت عتبة
الصفحه ٦٦ : رسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
وكان من أصحاب الصفة بل من أشهرهم والذي كان يُغمىٰ عليه من الجوع والذي كان
الصفحه ١٥ :
الولوج
في البحث :
إنّ مسألة الصحبة من المسائل التي أسالت
حبراً كثيراً وصار حولها لغط
الصفحه ٧٤ : وعائشة كلام ، فذكرتُ ذلك لرسول الله رحمهماالله
فقال : ألا قلتِ : وكيف تكونان خيرا منّي وزوجي محمّد وأبي
الصفحه ٥٥ : الحقيقة ، ولا يوجد أدنىٰ شكّ في أنّها خطة
أُمويّة أسّسها معاوية بن أبي سفيان حتّىٰ لا يفتضح هو وأمثاله من
الصفحه ٦٤ : ؟! ألم يقل الله تعالىٰ في قصته مع أبيه (
وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ إِلَّا عَن
الصفحه ٤٨ : لئن رجعنا إلىٰ المدينة ليخرجنّ الأعزّ منها الأذلّ ، فقال عمر : ألا نقتل يا رسول الله هذا الخبيث
الصفحه ٦٧ : يقول فيُسمع منه ، وعلي بن أبي طالب وغيره من أجلاّء الصحابة مغلوبون علىٰ أمرهم.
(
فَوَيْلٌ لَّهُم
الصفحه ٣٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
لا يدرأ عنهما عذاب النار ولا يجعلهنّ بالضرورة من أهل الجنة ، يقول تعالىٰ : (
ضَرَبَ اللهُ مَثَلًا
الصفحه ٣٧ :
رأي
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم في الصحابة
:
بعد استعراضنا لكثير من الآيات الموضحة
الصفحه ٧ :
والأئمة من آله النّهي عن الاختلاف والفرقة (١)
، إذ ما اختلفت جماعة إلاّ وكان بعضها متّبعاً للهوىٰ
الصفحه ٣٢ :
، حتّىٰ إذا دخل دحية الكلبي ـ وكان مشركاً ـ المدينة بتجارة من الشام فترك الصحابة المسجد وخرجوا إليه ولم
الصفحه ٥٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « ويح عمّار تقتله الفئة الباغية » ، وعلىٰ هذا يكون معاوية رئيس الفرقة الباغية ، ثمّ يأتي من يقول
الصفحه ٦٠ : أحاديثه وانظر مخالفتها للعقل أولاً وللقرآن والسنّة ثانيًا حتّىٰ تعلم أنّ حديث أبي هريرة ليس إلاّ
زخرف من
الصفحه ٣٠ : لَهُمْ عَذَابًا
مُّهِينًا )
(٢).
إنّ الله لا يتأذّىٰ ولكن أذىٰ
الله من أذىٰ الرسول ، وعليه فكلّ من آذىٰ