الصفحه ٣١ : الخطاب كان من المنهزمين ، إلاّ أنّه لم يكن في أوائل المنهزمين !! ومن الذين فرّوا يوم أُحد
عثمان بن عفان
الصفحه ٤٥ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : أما ترضىٰ أن تكون منّي بمنزلة هارون من موسىٰ إلاّ أنه لا نبوّة بعدي
الصفحه ٨ : خطبة الجمعة وما جاء فيها من وعد ووعيد.
وكانت لا تفوتني من الصلوات الخمس إلاّ
صلاة الصبح ، حيث كان
الصفحه ٦٥ : ء منه ، فآذاه من آذاه من بني إسرائيل فقالوا : ما يستتر هذا التستر إلاّ من عيب بجلده ، إمّا برص وإمّا
الصفحه ٥١ : وعمّار عذاباً شديداً من مشركي قريش.
وعمّار هو الذي نزل فيه قوله
تعالىٰ : ( إِلَّا مَنْ
أُكْرِهَ
الصفحه ٤٣ : :
عن أسامة بن زيد بن حارثة قال : « بعثنا
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلىٰ الحُرقة ( قبيلة ) من
الصفحه ٤٢ : من ذلك ؟!
وتعالَ إلىٰ حديث آخر شبيه
بالسابق :
قال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « من رأىٰ من أميره
الصفحه ٢٨ : فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ مَّا وَعَدَنَا اللهُ وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُورًا ) (١).
قد يقول كثير من علما
الصفحه ٢٧ :
بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ الْآخِرَةِ فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا قَلِيلٌ
الصفحه ٨٢ : عليه ما سيقع في أُمته من الفتن خاصة ما سيحدث بين أصحابه ، ولهذا كان من غير المعقول أن يوصي رسول الله
الصفحه ٢٣ : عن عدالة
الصحابة : « اتفق أهل السنّة أنّ الجميع عدول ، ولم يخالف في ذلك إلاّ شذوذ من المبتدعة ، وقد
الصفحه ٨١ : وفي الصحابة من زنىٰ ومن شرب الخمر ومن قتل النفس ومن حارب سنّة الرسول ومن أشعل الفتن ؟!
ثم إنّ الرسول
الصفحه ٤٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « لا يحبّك إلاّ مؤمن ولا يبغضك إلاّ منافق » (٢).
وإليك مثال آخر علىٰ رأي الصحابة
في بعضهم
الصفحه ٥٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
بأيّ صلة اللّهم إلاّ الاشتراك اللّفظي ، تحت المجهر.
١ ـ أبو هريرة الدوسي :
أبو هريرة ، وما
الصفحه ٢٩ : عذاب الله كثيراً من الصحابة كما أخذ السامريّ ومن كان قبل الصحابة من أتباع وأصحاب الأنبياء ، ألا ترىٰ