الصفحه ٤٢١ : المبنيّة عادة ، وأهل البادية يسكنون البيوت المتخذة من الشعر ، فإذا كان
الحالف بدوياً فقد علمنا أنّ هذا
الصفحه ٣١٢ : ، قال
: أخبرنا هشيم ، قال : سمعت عمرو بن دينار يحدث ، عن عطاء ، عن ابن عباس : أنّه لم
ير به بأساً
الصفحه ٦٧ :
الهوّة ، أمّا
الآخران فكانا أعلا شأناً منه ، وأثبت إيماناً ، وأقوى جناناً.
ـ والآن لنقرأ ملامح
الصفحه ٢٢٩ : الثوري
، عن مالك ، عن مغول ، عن يسير العجلي : أنّ ابن عباس قدم من سفر ، فصلى على بساط
في بيته ركعتين
الصفحه ١٢٧ :
قط والبيهقي في
المعرفة ، رواها عطاء عند الطحاوي و ش ص ١٠٨ ، ورواها ابن لهيعة ، عن عمرو بن
دينار
الصفحه ٣٤ :
وأحسب أنّ الذين فضّلوا روايته على غيره
، لأنّ البخاري أخرجها في صحيحه ، وليس لهم أن يناقشوا ما دام
الصفحه ٤١٩ : ... )!! وهذا لم يرد مطلقاً ، بمعنى لم يرد في
روايات الذين قيل أنّ الإمام عليّ حرقهم أنّهم ( يغلون فيه فقط ذلك
الصفحه ٤٢٥ : لهما ، حتى أنّه قد اعترف
لهما بالفضل نحو أقواله الكثيرة في الإمام عليه السلام ، حتى اشتهر منها قوله
الصفحه ١٥١ : ، عن عوف ، عن أبي رجاء : أنّه سمع ابن عباس ، يقول : هي ـ يعني الصلاة
الوسطى ـ صلاة الغداة. ( رواه هق من
الصفحه ١٠٤ : وعن الأبل المؤبلة ما يحلّ منها؟ فقلت له
: إنّ ابن عباس كان يقول : إذ لاطها أحواضها ، وطلب ضالتها
الصفحه ٣٨٧ :
صحيحه من طريق ابن إسحاق ، وأشار الترمذي إلى هذه الرواية ، ونقل عن البخاري أنّ
رواية الليث أصح ، وسليمان
الصفحه ٢٩ :
علي بن أبي طلحة ، عن
ابن عباس من أجود الطرق ، وقد اعتمد عليها البخاري ، ورواية جويبر ، عن الضحاك
الصفحه ١٢٤ : ابن عباس : أنّه توضأ فغسل كلّ عضو
منه غسلة واحدة ، ثم ذكر أنّ النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم كان يفعله
الصفحه ٢٥٨ :
الخراساني ، عن ابن
عباس : أنّه قضى في رجل خطب امرأة إلى أبيها ولها أم عربية ، فأملكه ، ولها أخت من
الصفحه ٣١٩ :
هذه القصة أنّه قال
: اعتكف عنها ، راجع الفتح ١١ : ٤٦٦ ) ) (١).
٦٦٠ ـ ( ١٥٩٠٣ ـ عبد الرزاق ، عن