الصفحه ٣٢٤ : : أنّه كان يقول : لا يجوز
لمن كان له مال قليل وورثته كثير ، أن يوصي بثلث ماله ، قال : وسئل ابن عباس عن
الصفحه ٤٢ :
وامتنع أبو حنيفة أن يتولى القضاء ، وقال
للمنصور : ( لو هددتني أن تغرقني في الفرات أو أن أليَ الحكم
الصفحه ١٠١ :
والمعين عليك ، فإنّ
الذي يقتلك ولد زنا ابن ولد زنا ابن ولد زنا ، إنّا أهل بيت اختار الله لنا
الصفحه ٢١٩ : ) ] ، عن ابن عباس ، قال
: لوددت أنّ الذي يزاحم على الركن ـ يعنى الحجر ـ ينقلب كفافاً ، لا له ، ولا عليه
الصفحه ١٠ : :
أحمد بن حنبل ( ت ٢٤١ ) ( لقد أخرج مسند
ابن عباس ضمن كتابه المسند ) ، الذي ضم جملة من مسانيد الصحابة
الصفحه ٤١٧ :
وكان الأولى أن تكون عبارته كالتالي : (
.. أوّلهم نوح عليه السلام الذي أرسله الله إلى قومه الذين
الصفحه ٢٧ :
وقفة عابرة مع أحمد أمين
لقد كتب الدكتور أحمد أمين المصري كتابه
( فجر الإسلام ) ، وظهرت طبعته
الصفحه ٣٧ : ، كان يرسل إلى العلماء
فيحضرهم ويطارحهم بما شاء ، وسيأتي بعض أخباره مع مالك بن أنس الذي كتَب له الموطأ
الصفحه ٤١٦ : التحريق بالنار لا سيما وأنه من رواة
حديث ( لا يعذب بالنار إلاّ ربّ النار ) ، نعم قد وردت روايات فيها نظر
الصفحه ١٨٤ : في رواية عبد الرزاق.
وقد روى عطاء عن ابن عباس أنّه أمر أهل
البصرة بمدين من حنطة ، فهذا يشد ما رواه
الصفحه ٣٧٦ : عباس رضي الله عنه.
والآن إلى قراءة مسألة واحدة من تلك
التي اختلفت فيها الرواية عن ابن عباس ، فرواها
الصفحه ١٤٣ : ـ عبد الرزاق ، عن معمر ، عن
خصف ، عن مقسم ، عن ابن عباس ، قال : إن أصابها حائضاً تصدّق بدينار. رواه من
الصفحه ٢٨٢ : ( يعني أنّه قال : أما تذكر قول رسول الله صلى
الله عليه وسلم : رفع القلم ... الخ ).
قال : ورواه عطاء بن
الصفحه ٢٤٦ : بالحبشة ، والصواب انها أسماء بنت
يزيد بن السكن الأنصارية على تقدير صحة الخبر.
الصفحه ٣٨٠ : : ( لا تعذبوا
بعذاب الله عزوجل ) ) (٤).
وثالثاً : رواه بسنده : ( عن أيوب ، عن
عكرمة : أنّ عليّاً أُتي