الصفحه ٤٣ :
فلنبدأ من أيام المنصور الدوانيقي ، فهذا
الرجل الذي أقلقه أمر بني الحسن عليهم السلام ، فجدّ في
الصفحه ١٩٧ : الذي لا يستطيع الصيام ، فيفطر ويطعم عن كلّ يوم مسكينا ، نصف
صاع من حنطة. ( رواه إسماعيل بن إسحاق القاضي
الصفحه ٢٠ : .
ولمزيد من الإطلاع على ما في هذا
الموضوع من نقد ورد يحسن مراجعة الجزء الأوّل من هذه الحلقة فثمة ما ينفع في
الصفحه ٤٣١ : ....................................................... ٥٣
قراءة في كتب الموضوعات وعلم الحديث......................................... ٧٩
الفصل الثاني
الصفحه ٨٣ : ( ٥٠٧ هـ ) ، وهو من أئمة الشافعية له كتاب ( حلية
العلماء في معرفة مذاهب الفقهاء ) ـ وقد طبع في ثمانية
الصفحه ٤١٤ : ء سمع وأعجبه ، وذلك أنّ ابن عباس أحد تلامذته ـ ) (٢).
وأخيراً قرأت في كتاب ( داعية وليس
نبياً ) للشيخ
الصفحه ١٨ : .
أقول
: ولم يذكر ابن حجر مع من ذكرهم ابن
القيّم الذي قال في كتابه ( الوابل الصيّب ) : إنّ ما سمعه ابن
الصفحه ٤٢٨ : الذي قد علمه عنه صواباً ).
ثم أخرج عن ابن عباس في الوتر أنّه ثلاث
(١).
ومهما أردنا أن نحمل على
الصفحه ٣٩٩ :
فِي
الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ ) (١).
وما جاء في كتاب الله تعالى في عقاب
الصفحه ١٢٣ :
كتاب نسب قريش لمصعب الزبيري ( كانت زينب الصغرى بنت عليّ عند محمد بن عقيل بن أبي
طالب فولدت له عبد الله
الصفحه ٨٠ : إلى هوة السفالة ، أمثال الوليد بن عقبة بن أبي معيط الذي
سمّاه الله تعالى في كتابه فاسقاً ، وحاطب بن
الصفحه ١٠٥ : السلطان ، فيهلك نفسه وأخاه وسلطانه ، والديوث
الذي يجلب على حليلته الرجال ) (٢).
ـ ومن المختار من كتاب
الصفحه ٣٧٢ :
حكم عثمان ـ المشتهر
المنتشر الفاشي ـ والذي وافقهما هو عليه ـ إجماعاً ـ بل سارع إلى خلافه إذ أرآ
الصفحه ٨٦ :
فيها شيئاً عنه ، وإنّما
الذي ذكره ما يتعلق بابن عباس ممّا لا يشمله العنوان ، فذكر أدعية النبيّ صلى
الصفحه ٤٠٦ :
جعفر عليه السلام : أنّ
عبد الله بن سبأ كان يدعى النبوّة ويزعم أنّ أمير المؤمنين عليه السلام هو