الصفحه ٩ : ، وقد مرّت
بنا بعض الأبحاث حول هذا الموضوع في الجزئين الأوّلين من هذه الحلقة ، وذكرت ما
تيسّر لي في حينه
الصفحه ١٩ :
وكيف لنا تصديقه ، وإمام إمامه ـ أعني
أحمد بن حنبل الذي هو إمام ابن تيمية شيخ ابن قيّم الجوزية ـ جا
الصفحه ٢٥٣ : طاووس ، عن أبيه : أنّ ابن عباس سأله إبراهيم بن سعد ـ
وكان إبراهيم عاملاً بعدن ـ فقال لابن عباس : ما في
الصفحه ٤٢٣ : ووقوع الفساد ، وذلك
هو الذي توجبه الحكمة في تدبير الدين واستصلاح الأنام ، فلمّا أفضى الأمر إلى
الإمام
الصفحه ٣٢٣ : ابن عباس : أنّه
كان لا يكفر حتى يحنث ) (١).
٦٧٦ ـ ( ١٦١١٦ ـ عبد الرزاق ، عن ابن
مجاهد ، عن مجاهد
الصفحه ٣٣٥ : : ثمن المجن الذي
يقطع فيه دينار. ( وروى محمد بن إسحاق ، عن أيوب بن موسى ، عن عطاء ، عن ابن عباس
، قال
الصفحه ١٩٦ : عكرمة يحدث ، عن ابن عباس : أنها ليست بمنسوخة فكان يقرؤها ( يطوقونه
) هي في الشيخ الذي كلف الصيام ولا
الصفحه ٤١٠ : عباس ـ وفي رواية ـ ويح ابن عباس أنّه لغواص على الهنات
).
وقد كافأه عليّ ، فإن ابن عباس كان يرى
إباحة
الصفحه ١٣٧ : سمعان : أين لقيت عبد الله بن عبد الرحمن الذي
رويت عنه قال : بالبحر ٥ : ٢٢٠ ). عن رجل ، عن ابن عباس ، إنّ
الصفحه ٣١٣ : ء : أنّ ابن
عباس ، قال : لا بأس بأن يتخارج القوم في الشركة تكون بينهم ، فيأخذ بعضهم من
الذهب الذي بينهم
الصفحه ٣٦٤ :
القيّم عن ابن حزم من أنّ فتاوى ابن عباس أفردت بسبع مجلدات.
وقال : ( وقال الحافظ ابن القيم في
كتابه
الصفحه ٢٢ : ، ولا يبعد أن الضغط بلغ مداه أيام ابن
الزبير الذي ضايقه وشهّر به ، وردّ عليه ابن عباس قدر مستطاعه
الصفحه ٢٣ : أنّها كانت
وسيلة اتخذها بعض الصحابة لتمرير رواياتهم ، وإن أسيء فهمها.
ونحن إذا محّصنا روايات الصحابة
الصفحه ٢٤٣ : عروة أنّ الرجلين الذين لقياهم
من الأنصار عويم بن ساعدة ومعن بن عدي ( رواه مالك عن الزهري ، كما في الفتح
الصفحه ٣٩٢ : إن شاء الله تعالى ) (١).
وقال ابن حجر أيضاً في ( باب إستتابة
المرتدين ) في شرح رواية البخاري