الصفحه ٤٠١ :
قام إليه عليّ فوطئه
، فلمّا رأى الناس أنّ عليّاً قد وطئه قاموا فوطئوه ، فقال عليّ : أمسكوا أمسكوا
الصفحه ٩٧ : /
١٦٦ ، ارشاد القلوب للديلمي٢ / ٢٢٤ ، منتخب كنز العمال٥ / ٤٣ ، تجد الخبر بألفاظ
متقاربة.
(٢) كتاب سليم
الصفحه ٢١ :
وقفة تحقيق في الطريق
إنّ ابن عباس رضي الله عنه لمّا كان
يروي عن النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٣٦٦ : لم
يقلها ، ولا غرابة في ذلك بعد أن كانوا قد كذبوا على رسول الله صلى الله عليه وآله
وسلم في حياته فقال
الصفحه ٤٠٥ : لم يرد فيه أيّ ذكر لابن
عباس لا تصريحاً ولا تلويحاً ، فلا نقف عنده طويلاً.
ـ وثمة خبر آخر رواه
الصفحه ٢٣٦ : الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَى
كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلَّا نَعْبُدَ إِلَّا اللَّهَ ) إلى قوله
الصفحه ٤٢٩ : إسرائيل حبّ العجل والسامريّ ) (١).
ويظهر من رواية سليم عن ابن عباس رضي
الله عنه أنّ النبيّ صلى الله
الصفحه ٣٦٧ : يعقل أن تكون جميعها صحيحة النسبة قد صدرت منه ، اللهمَّ
إلاّ أن يكون هو غير ابن عباس الذي عرفناه وقرأناه
الصفحه ٣٧١ : ) (٤).
وإلى هنا انتهى الحديث في رواية عبد
الرزاق ، ولم تذكر الآية الثالثة!! فيا ترى من الذي تولى كِبَر
الصفحه ١١٨ : ( العلل ) لأحمد بن
حنبل لنعرف تسنن عبد الرزاق الشديد ، الذي لا يرضى عنه أن يحيد.
قال كما في كتاب
الصفحه ٩٥ :
____________________
(١) التوبة / ٣٢.
(٢) كتاب سليم / ٧٨٢
ـ ٧٨٣ ح ٢٦ تح الأنصاري نشر الهادي. وقد مر الخبر في الحلقة الأولى من
الصفحه ٣٩٦ : ( عمدة القارئ ) للعيني (٢) ، وفي كتاب ( المحلى ) لابن حزم (٣) ، وفي ( البيان والتعريف بأسباب الحديث
الصفحه ٤٢٦ : ثلاث روايات :
أحداها : إنّه يدفع إلى الجد السُدس أو
المقاسمة ، فإن كانت المقاسمة خيراً له من السدس
الصفحه ٣١ : السلام ما يظنون أنّه يُعلي من قدره العلمي؟
وما هو التراث الذي وضعوه؟
وهل كان عليّ عليه السلام بحاجة
الصفحه ٣٨٩ : خبر بمعنى النهي ، ووقع في رواية ابن لهيعة : ( وأنّه لا ينبغي ) ، وفي
رواية ابن إسحاق : ( ثم رأيت أنّه