الصفحه ٣٠٢ :
اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ )
(١) إلى كذا
وكذا من الأجل ، على كذا وكذا ، ليس بتشاور فإن بدا لهما أن يتراضيا بعد
الصفحه ٣٢٢ : حلف على ملك يمينه
أن يضربه ، فإنّ كفارة يمينه أن لا يضربه ، وهي مع الكفارة حسنة ) (١).
٦٧٢
الصفحه ٣٢٦ :
القرشي : أنّ ابن عباس
سئل عن ولد زنا ، وولد رشدة ، فقال : انظروا أكثرهما ثمناً. ( أخرجه هق من طريق
الصفحه ٣٤٦ : عباس : إن مضيت فمتوكل ، وإن نكصت فمتطير ) (١).
٧٤٥ ـ ( ١٩٦١٧ ـ أخبرنا عبد الرزاق ، عن
معمر ، عن أيوب
الصفحه ٤٨ :
ابن أبي حفصة ، وشعر
ابن المعتز ما يغني عن الإطالة ، كما أنّ ردّ الشعراء من شيعة أهل البيت عليهم
الصفحه ١٥٧ : ، عن أبيه ، عن ابن عباس ، أنّه كان يقول : ( اللهم! تقبل شفاعة محمد
الكبرى ، وارفع درجته العليا ، وآته
الصفحه ١٧٥ :
حكيم ، عن سعيد بن جبير : أنّ ابن عباس قرأ في الركعة الأولى في الكسوف الحمد
والبقرة ، وفي الثانية الحمد
الصفحه ٢٠٠ : ) ) (١).
٢٧٩ ـ ( ٧٧٦٧ ـ عبد الرزاق ، عن ابن
جريج ، قال : أخبرني عطاء : أنّ ابن عباس كان لا يرى به بأساً أن يفطر
الصفحه ٢٠٥ :
فقال : إنّ ابن عباس
كان من الإسلام بمنزل ، إنّ ابن عباس كان من القرآن بمنزل ، كان عمر يقول : ذاكم
الصفحه ٢١٣ : ـ ( ٨٤١٩ ـ عبد الرزاق ، عن الأسلمي
، عن داود بن الحصين ، عن عكرمة ، عن ابن عباس : أنّه كان ينهى المحرم أن
الصفحه ٢٤١ : ، وأنتم يا معشر قريش! رهط منا ، وقد دفت
إلينا دافة منكم ، فإذا هم يريدون أن يختزلونا من أصلنا ، ويحضونا
الصفحه ٢٥٠ :
والنصارى في أمصاركم
، إلاّ أن يسلموا ، فمن ارتد منهم فأبى ، فلا يقبل منه دون دمه ) (١).
٤١١
الصفحه ٢٥٢ : ـ أخبرنا عبد الرزاق ، قال
: أخبرنا معه عن أبي إسحاق ، عن صعصعة بن معاوية : أنّه سأل ابن عباس فقال : إنّما
الصفحه ٢٧٥ :
فذكرت أنّها وضعت
لأدنى من أربعة أشهر من يوم مات عنها ، فقال ابن عباس : أنت لآخر الأجلين ، فقال
أبو
الصفحه ٢٨٤ :
رجل وهو جالس عنده
عن عزل النساء ، فقال : ليس به بأس ، فدعا ابن عباس جارية له ترمي ، فقال : إنّي