الصفحه ٢٥ :
كتاب ( الحيوان ) (١) ، فليرجع إليه من شاء الإطلاع عليه.
ونعود إلى ما افتتحنا القول فيه عن
الصفحه ٧١ : ، فلنقرأ
منها ما له دخل في المقام : ( ... دخل شريك على المهدي ، فقال : ما ينبغي أن تقلّد
الحكم بين المسلمين
الصفحه ١١٤ : خمسمائة ألف حديث ، انتخبت منها ما ضمنته كتاب السنن.
وقال الحاكم في المدخل : كان الواحد من
الحفاظ يحفظ
الصفحه ١١٦ : عهدته ، غير
أنّ بعض قراء كتابه يناقشون في تلك الكثرة ، هل كان لرسول الله صلى الله عليه وآله
وسلم مليون
الصفحه ٥٢ : كتاب وكان رأساً في القرآن ، عالماً بالفرائض ، وكان لا يلحن حرفاً ، وكان
فيه تشيّع ، قال عيسى بن يونس
الصفحه ٨٥ : شيئاً فشيئاً في ثنايا فصول كتابه ، فإذا هو يتنكر للحقائق التاريخية.
فيقول في مقدمة الباب الأوّل بعد
الصفحه ١٥٤ : ابن عباس يقول : لا تصلين صلاة
حتى تقرأ بفاتحة الكتاب في كلّ ركعة
الصفحه ٤٣٢ : كتاب عن ابن عبد الوهاب............................................ ٤١٤
ابن عباس والتقية
الصفحه ٣٤٩ : ـ ( ٢٠٢٤٦ ـ أخبرنا معمر ، عن قتادة
، عن رجل ، عن ابن عباس : أنّه كره ذبيحة الأرغل ( الأرغل الذي لم يختتن
الصفحه ٢٤٢ :
به ، والمحكك الذي
يحتك به كثير ، أراد أنّه يستشفى برأيه ).
وعذيقها المرجّب ( العذيق مصغر العذق
الصفحه ٢٤٤ : ضعيفة
، ثم رجع عليّ إلى سعد بن معاذ ، فقال له : ما فعلت؟ قال : فعلت الذي أمرتني به ، فلم
يزد على أن رحب
الصفحه ٢٣٤ : الرجل الذي يزعم أنّه نبيّ؟ قالوا : نعم ، قال
: فدعيت في نفر من قريش ، فدخلنا على هرقل. فجلسنا إليه
الصفحه ٣٠٦ : نرىـ
والله أعلم ـ أنّه أراد أن يبيعها من صاحبها الذي اشتراها منه بأكثر من الثمن الذي
ابتاعها به ، ولو
الصفحه ٢٢٤ :
يحبّ أن يعلمه من غير ابن عباس ، فلم يجده ، فكتب فيه إلى ابن عباس ، فكتب إليهم :
أمّا المكان الذي إذا
الصفحه ٢٤٥ : ، والذي نفسي بيده لقد زوجتكه سعيدا في الدنيا ، وإنّه في الآخرة لمن
الصالحين ، فلازمها ، فقال النبيّ صلى