الصفحه ٣٨٤ :
خالد ـ رضي الله
عنهما ـ أن يقتل بني عامر ويحرقهم بالنار (١).
ولمّا ارتد الفجأة ـ واسمه إياس بن
الصفحه ٢٩٤ :
الزهري ) ) (١).
٥٧٤ ـ ( ١٣٣٦٤ ـ عبد الرزاق ، عن معمر ،
عن ابن جدعان ، عن يوسف بن مهران : أنّه سمع ابن
الصفحه ٧٢ : :
حدثني شريك بن عبد الله ، قال : سعى بي الربيع إلى المهدي وزعم أنّي رافضي ، قال :
فأرسل إليّ فأخذت أخذاً
الصفحه ١٠٨ : ).
قال مصنف هذا الكتاب وروي أنّ معنى
مستمر : يكون النهار نحس من أوّله إلى الليل ، وقال : إنّ معنى المستمر
الصفحه ٣٣٢ : الكافرين ، قال : قلت
: أرأيتم إن قرأت عليكم من كتاب الله المحكم ، وحدثتكم من سنة نبيه صلى الله
الصفحه ٣٦٣ :
ثم قال : ثم وجدت ابن عابدين المذكور
ذكر في باب العيدين أنّ مذهب ابن عباس في تكبير العيدين أن يكبّر
الصفحه ٨١ :
أبي لبابة الأنصاري
إلى حلفائه من بني قريظة أنّ الذبح إن نزلتم على حكم سعد بن معاذ وأشار إلى حلقه
الصفحه ٩٦ :
السلام وسلمان وأبا ذر والمقداد يقولون : ( إنه عمر ).
فقال : يا سليم ، أكتم إلاّ ممن تثق بهم
من إخوانك
الصفحه ١٢٢ :
٤ ـ ( ٥٥ ـ عبد الرزاق ، عن ابن جريج ، قال
: أخبرني عمرو بن دينار أنّه سمع عكرمة يقول : قال ابن
الصفحه ١٤٠ :
هذرمها الغلام المصري! فإذا في الكتاب : إنّي امرأة مستحاضة أصابني بلاء وضر ، وإني
أدع الصلاة الزمان
الصفحه ١٩٠ :
على جنازة فقرأ فاتحة الكتاب ، فقلت له فقال : إنّه من تمام السنة ، أو إنّه من
السنة. ( أخرجه د عن محمد
الصفحه ٣٠٩ :
تبعها ، قال : وقال
ذلك ابن جريج عن عطاء أنّه سمع ابن عباس يقوله. ( أخرج هق نحوه من طريق مجاهد عن
الصفحه ٣٥٧ : صحة أفعل التفضيل في
هذا الزعم ، فلا نشك في أنّه كان فقيهاً بارعاً مبرزاً بين فقهاء الصحابة ، وقد
بذّ
الصفحه ٦٤ : : صدقت يا سليمان الويل
لمن قتل ولده ، فقال المنصور : يا عمرو أشهد عليه أنّه في النار.
فقال عمرو
الصفحه ٣٦٨ : عصبة ذكر؟
قال : أمن أهل العراق أنت؟
قلت : نعم ، قال : أبلغ من وراءك إنّي
أقول : إنّ قول الله