الصفحه ٣٠٧ : ) (٢).
٦١٩ ـ ( ١٤٣٦٢ ـ أخبرنا عبد الرزاق ، قال
: أخبرنا ابن عيينة ، عن عمرو ، عن ابن عباس ، مثله. ( رواه سعيد
الصفحه ٣٥٠ :
ـ فقال له ابن عباس : أنت امرؤ ظلوم لا يحلّ لأحد أن يشفع لك ، ولا يدفع عنك ) (٣).
٧٦١ ـ ( ٢٠٤٦٩ ـ قال
الصفحه ٤٣٠ : الثانية ، نسأل المولى
جلّ اسمه التوفيق والتسديد لإتمامها وباقي الحلقات إنّه سميع جيب
الصفحه ٣٤٧ : ، عن ابن عباس ، قال : إنّ قوماً يحسبون أبا جاد ، وينظرون
في النجوم ، ولا أري لمن فعل ذلك من خلاق
الصفحه ١٠٦ : الكتاب المذكور ، قال : ( عن ابن
عباس ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ( إنّ لكلّ شيء شرفاً
الصفحه ٢٣٩ : الكتاب ، فكان ممّا أنزل
الله عليه آية الرجم ، فرجم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ورجمنا بعده ، وإنّي
الصفحه ٢٩٣ : بعده ، وإنّي
خائف أن يطول بالناس الزمان فيقول قائل : والله ما نجد الرجم في كتاب الله ، فيضلوا
بترك
الصفحه ٤٧ : الخولي في كتابه ( مالك بن أنس ) (٣) ، وغيرهما.
والآن بعد هذا العرض السريع لأوّل تدوين
رسمي للسنة تمّ
الصفحه ٢٣٧ :
وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب ، من اختلافهم ولغطهم. ( أخرجه البخاري عن ابن
المديني عن المصنف ٨ : ٩٥
الصفحه ١٠٠ : واحداً بعد واحد.
إمامهم ووالدهم عليّ ، وأنا إمام عليّ وإمامهم. هم مع الكتاب والكتاب معهم لا
يفارقهم ولا
الصفحه ٩٩ : . من أطاعهم فقد أطاع الله وأطاعني ، ومن عصاهم فقد عصى الله
وعصاني ، هم مع الكتاب والكتاب معهم ، لا
الصفحه ١٨٣ : ، قال : كان النبيّ
صلى الله عليه وآله وسلم يقرأ في العيدين في الركعة الأولى بفاتحة الكتاب و( سَبِّحِ
الصفحه ٢٥٤ : وسلم : الأيم أحق بنفسها دون وليها ، والبكر تستأذن ) (٣).
٤٢٣ ـ ( ١٠٢٨٣ ـ عبد الرزاق ، عن مالك
أنّ
الصفحه ١٤٥ : ، فهكذا رواه الدارقطني من
طريق الدبري عن عبد الرزاق ص ٤٨ وهكذا هو في الكنز برمز عب ). من الماء ، قال
الصفحه ٢٣٨ : الاعتذار عن قول عمر : ( حسبنا كتاب الله ) مع علم أولئك المعتذرين له أنّ
النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم قال