الصفحه ٢٠٩ : : إنّ
ابني قتل حمامة بمكة ، فقال ابن عباس : ابتغ شاة فتصدق بها. ( أخرجه هق من طريق
الشافعي ، عن سعيد
الصفحه ٢١٦ : ) : كلوا ، قال : ثم إنّ رسول الله صلى عليه وسلم
أتي بإناء فيها لبن ، فشرب ، وكنت على يمينه ، فقال لي : إنّ
الصفحه ٢٤٧ : ، عن طاووس ، أنّه قال : قال ابن عباس : إذا
طفت فأقل الكلام ، فإنّما هي صلاة. ( قال هق عقيب ما روى ما
الصفحه ٣١١ : الجيد ) من سرق الحرير بنسيئة ، فلا تشتروه. ( رواه وكيع عن
الثوري عن سليمان التيمي ، كما في الجوهر النقي
الصفحه ٣١٦ :
٦٤٩ ـ ( ١٥٨٢٥ ـ عبد الرزاق ، عن ابن
جريج ، قال : سمعت محمد بن عبد الله بن عمر يذكر : أنّ امرأة جا
الصفحه ١١٧ : المليون التي كتبها أبو زرعة بيده؟!
إنّها مزيدات لا يكاد القارئ يصدّق بها!
ومهما يكن من أمرها فإنّ
الصفحه ٣٩ : الزاعمين ، أنّ المتزلفين إليهم هم الذين
أكثروا الرواية ونسبوها إلى ابن عباس ليرفعوا بضبعه ، ويشيدوا بذكره
الصفحه ١١٣ : القول وزور النسبة ، ممّا هو هشيم تذوره الرياح.
غير أنّ الغريب في أمر ذلك التراث الضخم
الفخم ، أنّه قد
الصفحه ١٨٩ : عمران مقتصراً على ذكر التكبير أربعاً ٤ : ١١٤
وفي ٤ : ١٣٠ عليه وعلى ادخاله القبر من قبل القبلة. ورواه
الصفحه ٢٦٤ : ، عن ابن
جريج ، قال : أخبرني داود بن أبي هند ، عن يزيد بن أبي مريم ، عن أبي عياض : أنّ
ابن عباس قال
الصفحه ٣٦٥ : .
غير أنّ تلك الكثرة نجد بينها آراءً
مختلفة وفتاوى متناقضة ، وهذه مسألة أخرى تحتاج إلى مزيد بحث لمعرفة
الصفحه ١٥ : لقلّة سنيّ عمره عند وفاة النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم ، وقد مرّ التحقيق
في ذلك مراراً ، وأنّها نحو من
الصفحه ١٣٠ : يزيد بن أبي زياد ، عن مقسم ١ : ١١٩
، ثم قال : هكذا رواه جماعة ، عن يزيد بن أبي زياد ). مقسم ، عن ابن
الصفحه ١٣٩ : : إنّ رخصة للمريض في
التمسح بالتراب وهو يجد الماء. ( الكنز برمز عب٥ رقم ٢٩٥٥ ) ) (١).
٦٠ ـ ( ٩٤٩
الصفحه ١٤٨ : عبد الرزاق كما في التهذيب ) : أنّ عليّاً
وابن عباس قالا : من سمع النداء فلم يجب فلا صلاة له ، قال ابن