الصفحه ٦٨ : الحديث
تقرباً إلى هواه ، كافأه بعشرة الآف درهم. وما تقوله الرواية من أنّه أمر بذبح
الحمام لأنّه كان سبباً
الصفحه ٧٠ : في ملاحقة
الزنادقة الذين أكثروا من وضع الحديث في زمانه ، حتى قال هو : ( أقرّ عندي رجل من
الزنادقة
الصفحه ٧٩ :
قراءة في كتب الموضوعات وعلم
الحديث
قال أبو عمر ابن عبد البر في مقدمة
كتابه ( التمهيد ) في باب
الصفحه ١١٨ :
بذلك ، لأنّه استقى
منه العلّية من أئمة الحديث ، والجلّة من فقهاء الأمة كأحمد بن حنبل ، وإسحاق بن
الصفحه ١٤٧ : . ( في
النهاية : الطوف الحدث من الطعام ، ومنه الحديث نهى عن متحدثين على طوفهما ثم نقل
هذا الحديث بلفظ أبى
الصفحه ١٧٢ : حديث طلحة بن عبد
الله ابن عوف ، عن ابن عباس سنة الاستسقاء وسنة الصلاة في العيدين ( إلى قوله ) فكبر
في
الصفحه ١٨٣ :
اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى )
(١) ، وفي
الآخرة بفاتحة الكتاب و( هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ
الْغَاشِيَةِ
الصفحه ٢١٠ : الكراهية في وجهي ، قال : إنّه ليس بنا رد
عليك ولكنا حُرُم. ( أخرجه ( تم ) من حديث معمر وصالح بن كيسان ، عن
الصفحه ٢٣١ : هرمز ، ومن حديث جعفر بن محمد عن أبيه ، عن يزيد بن هرمز ، ومن حديث قيس بن سعد
عن يزيد ٢ : ١١٧
الصفحه ٢٦٩ : ، قال : عتق رقبة ، أو
صيام شهرين متتابعين ، أو إطعام ستين مسكيناً. ( أخرج هق من حديث علي بن أبي طلحة
الصفحه ٢٨٢ : السائب ، عن أبي
ظبيان مرسلاً مرفوعاً ٨ : ٢٦٤ قلت : والمرفوع رواه د من حديث أبي الضحى عن علي و ت
من حديث
الصفحه ٢٨٧ : بن هارون أنّه قال : حديث ابن عباس أجود إسنادا. والعمل
على حديث عمرو بن شعيب ، قلت : سيأتي بعد ثلاثة
الصفحه ٣٠٩ : ، والفضة بالفضة مثل بمثل. ( حديث
أبي سعيد أخرجه الشيخان مختصراً ، وأمّا المطول نحو ما هنا فأخرجه البخاري من
الصفحه ٣١٤ :
الرضاع إذا كانت
مرضية ، وتستحلف بشهادتها. وكان يصل بهذا الحديث ، فلا أدري أهو من حديث قتادة أم
لا
الصفحه ٣٦٨ : وهو بمكة ، فقلت : يا بن عباس حديث يرويه أهل العراق
عنك وطاووس مولاك يرويه : إنّما أبقت الفرائض فلأولي