الصفحه ٣٢٠ : . ( أخرج هق نحوه من حديث كريب ، عن ابن عباس ، ولكن في
إحدى طرقه عن الأعمش قال : فبلغني عن ابن عباس أنّه قال
الصفحه ٣٣١ : يأخذ مالاً قتل ، وإن
أخذ المال ولم يقتل قطع من خلاف ، فإن هرب وأعجزهم فذلك نفيه. ( أخرج الطبري من
حديث
الصفحه ٣٣٧ : من حديث عطاء ، عن ابن عباس ( الورقة : ٥
) ) (٣).
٧٢٣ ـ ( ١٩٠٢٧ ـ أخبرنا عبد الرزاق ، عن
معمر ، عن
الصفحه ٣٣٨ : ، والأخوة
والأخوات.
( تفسيره ما رواه هق من حديث الزهري ، عن
عبيد الله بن عبد الله ، عن ابن عباس ، قال
الصفحه ٣٤٦ : ، عن عكرمة ، عن ابن عباس ـ قال : لا أعلمه إلاّ رفع الحديث ـ أنّه
كان يأمر بقتل الحيات ، وقال : من تركهن
الصفحه ٣٤٨ :
والحذق بالأمور ، والعجز ضده ) بقدر. ( أخرج مسلم من حديث طاووس ، عن ابن عمر مرفوعاً
: كلّ شيء بقدر حتى
الصفحه ٣٥٩ : استغرقت الزمن من بعد
صلاة العشاء وحتى بزوغ الفجر. ولم يتجاوز الحديث فيها تفسير البسملة وكلمة ( الحمد
الصفحه ٣٨٠ : .
٧ ـ وأخيراً ما رواه أحمد في مسنده ، فقد
ذكر الحديث مكرراً.
فأوّلاً : رواه بسنده : ( عن أيوب ، عن
عكرمة
الصفحه ٣٨٥ : الحديث ـ : أنّ عليّاً لم يحرقهم
بالنار إنّما حفر لهم أسراباً فكان يدخّن عليهم منها حتى قتلهم ، فقال عمرو
الصفحه ٣٨٨ : أشعلوا فيه النار ) ، ثم قال : ( إنّي لأستحي من الله ، لا ينبغي
لأحد أن يعذّب بعذاب الله ) الحديث ، فكان
الصفحه ٤٠٧ : حديثه ) (٥).
ولكذبه على مولاه ابن عباس قيّده علي بن
عبد الله على باب الكنيف ( الحش ) (٦)
، فعيب عليه
الصفحه ٤١١ : من أسلم والتصدق بالخاتم ، وتبليغ براءة
وحديث الطير ، وأنّه الساقي على الحوض إلى غير ذلك ممّا يكشف عن
الصفحه ٤٢١ :
الحديث أصل أصيل في حمل مطلق الكلام على ما يذهب إليه أوهام الناس ، ولأنّ العرف
وضع طارئ على الوضع الأصلي
الصفحه ٤٢٣ : فيه سنّة ، حتى تحيى البدع وتموت السنن ) (٣).
وأحسبه إنّما قال ذلك ردّاً على ما
أشاعت السلطة من حديث
الصفحه ٤٢٥ : الخوارزمي٨٠ / الحديث ٦٥.
(٢) تهذيب الآثار
للطبري ( مسند علي ) ١ / ١٧٨ ، وكنز العمال١٣ / ١٩٧ ، وأعلام