الصفحه ٤٧ : الاعتماد على مرويات هؤلاء الصحابة لتكون شاهدة على غيرنا ، وأنّ هذا الغير لا يمكنه إلاّ أن يعترف بمصداقية
الصفحه ٧١ :
آيتين ، قلت : نحن
عندنا لا يجزي بعد الحمد إلا سورة كاملة ، ونحن نقرأ في صلاتنا السور الصغار
الصفحه ٣٩ : سائر ذلك فأنت مخير ، لا تصل إلاّ خلف من تثق به
الصفحه ٤٣ : الآن فإنّا لا نخاف ولا يحل صيدها ، إلاّ أن تدرك ذكاته ، فإنّه في كتاب علي إنّ الله عزّوجلّ قال
الصفحه ٢٢ : : سـألت أبا إسحاق
عن المسح على الخفين ، فقال : أدركتُ الناس (٢)
يمسحون حتّى لقيت رجلاً من بني هاشم ، لم أر
الصفحه ١٥ : على عدم صحة ادعاء نهج الخلفاء ؛ وذلك لوجود رعيل من الصحابة ، مثل : ابن عباس (٢)
وابن عمر (٣)
وسعد بن
الصفحه ٢١ :
يلصق بالصحابي ما
يريد ، لولا ان هناك قوى عظمى ورائه ، وما هي إلاّ السلطة والحكام ، وعليه فلا
الصفحه ٣١ : ـ ولاجل هذا لاترى القوم يروون عن ائمة أهل البيت في كتبهم الحديثية ، إلاّ ما يصبّ في فقه الحكام.
وان
الصفحه ٤١ : المفردات التي ذكرناها ما هي إلاّ
غيض من فيض ، وقطـرة من بحر ، ذكرناها كنماذج تطبيقية لفقه النهجين
الصفحه ٥٧ : بالغاء قرائة الصحابة الآخرين الذين سمعوا القرآن من فم النبي سماعاً.
ونحن بتصويرنا وتحديدنا لتاريخ
الصفحه ٦٧ :
وعن الصادق قال : لا والله ماهم على
شيء ممّا جاء به رسول الله إلا استقبال الكعبة فقط (١).
وعن
الصفحه ٥٩ : جذورها التاريخية معها ، وان مناقشة الادلة ـ بنظرنا ـ لا تكفي إلاّ لو بحثت مع جذورها وعللها ، وهذا ما يعبر
الصفحه ٥٦ :
كذلك ، وان الوقوف
على تاريخ الاختلاف ـ في أي فرع من الفروع ـ ومعرفة ملابساته والمستفيدين منه يمكن
الصفحه ١٠ :
نعم هذه الاثارات والأقوال موجودة في
كثير من المصنفات ، وهي الأُخرى تختلج في صـدور كثير ممن يتقاطع
الصفحه ٣٨ : (١).
فإذن الحكام كانوا يتعرفون على
الطالبيين من خلال الوضـوء والصلاة ، وغيرها من الامور العبادية ، والرشيد