الصفحه ٩ : أُثر بشيء منها إلاّ في مواطنهم (١).
وقال الدكتور محمد كامل حسين في مقدمته
على موطأ مالك : يروي الشيعة
الصفحه ٤٥ : المدونات ـ التي احرقها عمر والتي لم يبق بأيدينا شيئاً منها ، إلاّ احاديثهم المتناثرة في الصحاح والسنن
الصفحه ٣٣ : مختلف فيها إلاّ وترى موضوع النسخ قد اثير فيها. وهذا ما يجب بحثه ودراسته من قبل الباحثين.
وعموماً
الصفحه ٦١ : الإمام علياً والزهراء والأئمة من ولده كانوا إلاّ لا يرتضون ما شرعية الاخرون من اعمال اعتادوا عليها
الصفحه ٦٩ : أنّ الجهر بالتسمية كان كالامر المتقرر عند كل الصحابة من الانصار والمهاجرين وإلاّ لما قدروا على إظهار
الصفحه ٥٨ :
والله ما فينا إلا
خاذل أو قاتل (١).
وقال سعد بن أبي وقاص : وامسكنا نحن ولو شئنا دفعنا عنه
الصفحه ٦٦ : ء وهو مغضب ، قلت : ما أغضبك ؟ فقال أبو الدرداء : والله لا أعرف فيهم من أمر محمّد شيئاً إلاّ أنّهم
الصفحه ٣٦ : التمذهب الفقهي
انطلاقاً من تقريب أبي حنيفة ودعوته لطرح مسائل شداد على الإمام الصادق ، ومروراً بأمر المنصور
الصفحه ٦٠ : يقضي بقضاء حق ، إلاّ ما خرج من عندنا أهل البيت ، وإذا تشعبت بهم الامور كان الخطا منهم
الصفحه ٢٠ :
المائدة فسكت عمر (١).
فكثير من الصـحابة كانوا لا يقبلون
بفتوى عمر في المسح على الخفين منهم علي
الصفحه ٦٥ : والعمل بالمتفق عليه عندنا وعندكم ، ولاجل هذا وغيره ترى الصحابة منزعجين من التحريفات التي ادخلت في الصلاة
الصفحه ٧٤ : اليوم والليلة بالاذان والاقامة باشهد ان لا إله إلا الله وأن لا إله الا الله.
كيف طاوعتكم أنفسكم على
الصفحه ٢٣ : كثر يقولون بقوله ولا يقبلون المسح على الخفين إلاّ اتقاءً من البرد أو ما يشابهه ، ولمعرفتنا بأن النهج
الصفحه ٢٥ : من خلال ما يرويه النهج الآخر من الصحابة ، وهم الذين لا يرتضون إلاّ نقل كلام رسول الله ، فترى هؤلا
الصفحه ٥٥ :
كلامنا وان الكلمة
من كلامنا لتنصرف على سبعين وجهاً لنا من جميعها المخرج (١).
إذن قوة الاجتهاد