الصفحه ١٥ : : في يوم حنين ، وفي ثالث : في غزوة تبوك (١).
في حين ان الباحث وبالقاء
نظرة سريعة إلى أخبار الباب يقف
الصفحه ٢٥ : القاسم لقـول أحـد » (١)
أو يقول ابن عمر : « افسـنة عمر تتـبع أم سنة رسول الله ؟ » (٢)
ويقول ثالث
الصفحه ٢٧ :
الثانية : وجود ما يؤيدهم في أحد
النقلـين عن علي في كتب اهل السنة والجماعة.
الثالثة : اتخاذ ما
الصفحه ٢٩ : أحدده بالشيخين ، فقد تكون عائشة وقد يكون ابا هريرة وقد يكون شخص ثالث ، فان ما يفتى به أمثال هؤلاء ، يحب
الصفحه ٥٢ : يوافقنا ، واخرى ابا حنيفة ، وثالثة الشافعي وهكذا ، فيجب علينا التعرف على المذاهب التي توافقنا للنظر في
الصفحه ٣٢ :
وبضرس قاطع أن غالب
فقهنا وحديثنا مروي في كتب القوم ، وعلى لسان الصحابة والتابعين ، من كتاب الطهارة
الصفحه ٣٥ : أن يجمع الاحاديث عن رسول الله فجمعها ( انظر كتاب منع تدوين الحديث للاستاذ المحاضر ).
(٤)
انظر كتاب
الصفحه ٣٩ : ، المنقولة عن العترة الطاهرة الذين هم عدل الكتاب العزيز.
نعم أنّهم اتهموهم بالرفض ، لرفضـهم
الفقه الحاكم
الصفحه ٧٨ : ) ط ٢ ، دار الكتاب العربي ، بيروت
١٤٠٢ ـ ١٩٨٢.
١٧ ـ بداية الدرجات الكبرى :
لابن رشد القرطبي ، محمد بن أحمد
الصفحه ٩ : الاستاذ أسد حيدر طاب
ثراه في كتابه ( الإمام الصادق والمذاهب الاربعة ٢ : ١٤٩ تحقيق نشر
الفقاهة ) ، على كلام
الصفحه ١٩ :
عباس (١) وابن مسعود (٢).
في حين ثبت عن علي وابن عباس قولهما :
سـبق الكتاب الخفّين (٣).
ونحن في
الصفحه ٢٤ :
كتاب الله وسنة نبيه
وسيرة الشيخين » في حين ان الشيخين كانا ـ في اوائل خلافتهما ـ يسالان الصحابة ما
الصفحه ٣٧ : امتثل أمر الإمام ، واخذ يتوضأ بوضوء العامة ، وعندما انتهى الامر ، وتغير راى هارون فيه جاءه كتاب آخر من
الصفحه ٤٨ : الخطاب :
__________________
(١)
صحيح مسلم ١ : ٨٥ كتاب الايمان ٤ : ١٩٤٨
باب فضائل الانصار وصحيح
الصفحه ٤٩ : ، مسند أحمد
١ : ٥٥.
(٢)
انظر ما كتبه الاستاد المحاضر في المجلد الثاني من كتابه « وضوء النبي » صفحة ٤١١