الصفحه ٦٢ :
٢ ـ الأخبار المذكورة في عرض مطلق الأحاديث
على الكتاب.
وبالنظر إلىٰ هاتين المجموعتين من
الروايات
الصفحه ٦٩ :
يعزل نظام آل مروان
وآل أمية القرآن عن السنة وليدّعوا الإستقلال التشريعي للسنة ويبينوا في رسائلهم
الصفحه ٣ : .................................................... ٥
مقدّمة المؤلّف .................................................. ١١
الأدلة الأربعة في التشريع
الصفحه ١٧ :
الأدلة
الأربعة في التشريع
جُعلت قواعد أدلة الأحكام الشرعية أربعة
أركان أصلية ( الكتاب
الصفحه ٣٠ : الآية التي مرّ ذكرها ، ومن الواضح والبديهي جداً أن (
مَا
) في الآية المباركة تقصد بيان مهمّة الرسول وشرح
الصفحه ٣٣ :
رأي
الشاطبي ومخالفته للمشهور
ومن أبناء العامة نجد الشاطبي في كتاب «
الموافقات » كمخالف
الصفحه ٣٤ :
للسنة مكانة خاصة
بصفتها مفسرة ومبيّنة لكلام الوحي (١)
، واعتقد بأن القرآن فيه تبيان لكلّ شي
الصفحه ٣٥ : في ذلك مختلفوا المقاصد ... » (١).
ونقل كلام السيوطي في مفتاح الجنة بهذه
الصورة : « إن قائلاً
الصفحه ٣٧ :
تبرئة
الخوارج !
سبّبت نقاط الالتقاء ووجوه الاشتراك عند
بعض الفرق أن يتحدوا في قبال مذهب
الصفحه ٤٤ :
الأصل ، فالبيان
النبوي يدور أبداً في فلك الكتاب العزيز لا يتخطاه ، ولهذا لا توجد سنة صحيحة ثابتة
الصفحه ٤٦ : فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً
) (١) شأن نزولها كما تصرح أوثق المصادر التفسيرية للفريقين ، أنها نزلت في
الصفحه ٥٥ :
المخالفة هذا الفرد
، فيخرج الفرض عن تعارض الخبرين ، فلا مورد للترجيح في هذه الصورة أيضاً
الصفحه ٦٧ : ء العامة ، فإنه قد حرص على فحوى الايات المشرقة القرآنية ، كما نجد في رواية الراوندي والتي حازت على استدلال
الصفحه ١٥ :
العلمي ، والتي كانت
السبب الأساسي لنشوء معظم المشاجرات والخصومات الكلامية في تلك الفترة ، فكانت
الصفحه ٢٠ : الكتاب ، أو يُشير إلىٰ مالم يتطرق إليه القرآن ، ومن ثم نجد وضوحاً في التوجيهات والأحكام الدينيّة والشرعية