الصفحه ٦٦ : تصدّوا لمسألة تدوين الحديث ، وكانوا يسيرون على منهج السلطة السياسية الحاكمة. والامام عليهالسلام
ـ مع
الصفحه ٤٢ :
والطغاة والظلمة ؟
فيستوجب حتميّة وجود أخبار القصاصين
والوضاعين والزنادقة في كتب الحديث أن ننتهج
الصفحه ٦٢ : «
الأحكام » وذكرها الآخرون في كتبهم الفقهيّة والحديثيّة ـ كما أشير إلى نماذج منها في بدء البحث ـ تتّحد في
الصفحه ٣٦ :
أبناء العامة من أهل
الصدق ويعدّون أحاديثهم من أصحّ الأحاديث (١)
، لانّ الخليفة الثاني هو الذي قال
الصفحه ٤٨ :
واذا أراد أن يعمل
على ضوء السنة فانه سيخالف الكتاب ، وهذه المسألة هي من نماذج اختلاف الواقع بين
الصفحه ٦١ :
وجعل على من تعدّى
ذلك الحدّ حدّاً » (١).
وقد ذكرت أحاديث كثيرة بهذا المضمون في
كتاب الوسائل
الصفحه ٦٨ : .
وكما يفيد ويشهد التاريخ فإن المرحلة
الحاسمة والمصيرية لفترة تدوين وضبط السنة كانت من أحرج وأقسى الفترات
الصفحه ٦ : ونشرها علىٰ شكل كراريس تحت عنوان «
سلسلة الندوات العقائدية » بعد إجراء مجموعة من الخطوات التحقيقية
الصفحه ٣٣ : للقول المشهور وموافق لرأي الإماميّة ، ونجده في مقام التعارض قدّم النصّ القرآني على الحديث ، وهو إذ جعل
الصفحه ٥٩ : عليهالسلام : « إذا ورد عليكم
حديثان مختلفان فاعرضوهما علىٰ كتاب الله ، فما وافق كتاب الله فخذوه وما خالف كتاب
الصفحه ٦٠ : عَلَيَّ الكذّابة وستكثر بعدي ، فمن كذب عَلَيَّ متعمداً فليتبوأ مقعده من النار ، فإذا أتاكم الحديث عني
الصفحه ٤ : الكتاب ................................. ٦٣
فقه الحديث « لزوم عرض الخبر على الكتاب
الصفحه ٥٦ :
إذا كان الكتاب نصاً
، أو أظهر من المخالف ، فهو مورد سقوط المخالف عن الحجيّة رأساً بحيث لو كان وحده
الصفحه ١٩ :
المرتبطة بشؤون
الفرد والجماعة.
وبما أن صدور القرآن الكريم من عند الله
سبحانه وتعالىٰ أمر مفروغ
الصفحه ٢٨ : في القرآن ، كتحريم نكاح العمة وخالة الزوجة وتحريم أكل لحم الحمر الأهلية وكل ذي ناب من السباع ومخلب من