الصفحه ٥ : العصر والتطوّر التقني الحديث.
وانطلاقاً من ذلك ، فقد بادر « مركز الأبحاث
العقائدية » الذي أُسّس برعاية
الصفحه ٣٥ : ، وأورد على ذلك حديث : ما جاءكم عني من حديث فاعرضُوه على القرآن ، فان وجدتم له أصلاً فخذوه وإلاّ فردّوه
الصفحه ٣٨ : ، حتى قيل : إن حديثهم من أصح الحديث » (٤).
وجاء في كتاب مسند الفراهيدي من كتب الأباضية
إذ هم يُعتبرون
الصفحه ٣٩ : الكتاب ينبغي أن تنقّح الأحاديث وتهمل الموضوعة منها في كتب الحديث بصورة كاملة ، وإلاّ فمن الصعوبة أن نحكم
الصفحه ٣١ : فَخُذُوهُ
) وغيرها من
الآيات الدالة على الأخذ بالسنة ، فتبين لنا أن الحديث موضوع ، دلّ على نفسه بالبطلان
الصفحه ٧ :
السيد علي الميلاني
مطبوع
٩
حديث
الدار
العلامة
السيد علي الميلاني
مطبوع
الصفحه ٣٢ :
وقال : « كلّ من يروي هذه الأحاديث فقد
كذب على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
».
وقال أخيراً
الصفحه ٤٠ : الناس بالفرائض وأول من جمع المسند وصنَّفه » (١) ، لكننا نجده مع هذا الوصف في إمامة الحديث ، فقد كانت له
الصفحه ٤٧ : الخميس ، وخلق آدم عليهالسلام بعد العصر من يوم الجمعة في آخر الخَلق من آخر ساعة من ساعات الجمعة فيما بين
الصفحه ٦٩ : وكتبهم انقطاعها عن الكتاب.
ولكن جاء في حديث الامام الصادق عليهالسلام : « إذا ورد عليكم حديثان مختلفان
الصفحه ٩ : عليهمالسلام
العلاّمة
السيّد محمد باقر الحكيم
٤٦
المدخل
إلى حديث الغدير
الصفحه ٣٧ : الحديث إنما وضعه الخوارج والزنادقة (١).
ثم يقولون في مقام تبرير الخوارج : وأما
الحديث الذي نسبه عبد
الصفحه ٦٥ :
فقه
الحديث « لزوم عرض الخبر على الكتاب »
قلنا فيما سبق بتواتر روايات لزوم العرض
على
الصفحه ١٤ : ، وأُصدرت أحكام وفتاوى ثقيلة من قبل أحدهم على الآخر ، وتخاصم أصحاب الرأي والاجتهاد مع أهل الحديث ، وتعرّض
الصفحه ٤١ :
قيل له : « من أين
لك عن عكرمة عن ابن عباس في فضائل القرآن سورة سورة ؟ فقال إني رأيت الناس قد