الصفحه ٤٩ : الدقة والتمعن في هذا الأمر وفي
الكلمات الأُخرى توصلنا إلى هذه النتيجة ، وهي أن فقدان الأُصول الثابتة
الصفحه ٥٣ : الفردية والاجتماعية هو أمر ضروري جداً ويمتاز بأهمية خاصة.
وفيما يخصّ بحاكمية الكتاب وجعله
الميزان
الصفحه ٦٤ :
وقد أوضحنا هذا الأمر فيما سبق بصورة
عامة في باب موافقة الكتاب ومخالفته في الأخذ بالروايات والعمل
الصفحه ٧٠ : لاحكامهم ليثبتوا بذلك أن السنة متلائمة ومنسجمة مع الكتاب ، وينبغي أن تتحصن بالقرآن.
ولهذا الأمر نجد تشديد
الصفحه ٧ : فاضل المالكي
٦
آية
المباهلة
العلامة
السيد علي الميلاني
مطبوع
الصفحه ٨ : على الأنبياء عليهمالسلام
العلاّمة
السيد علي الميلاني
مطبوع
٢٦
المتعة
الصفحه ٥٥ : » (١).
ويقول الآخوند الخراساني :
« إنّ الأخبار الدالة على أخذ الموافق
من المتعارضين غير قاصرة عن العموم لهذه
الصفحه ٢٦ : مخالفوهم ، حيث يقول المناوي في فيض القدير : « قد علم الأولون والآخرون أن فهم كتاب الله منحصر إلى علم علي
الصفحه ٣٥ :
الكتاب ـ أن
الزنادقة وطائفة من الرافضة ذهبوا إلىٰ إنكار الاحتجاج بالسنة والاقتصار على القرآن ، وهم
الصفحه ٣١ : العلم :
« عن عبد الرحمن بن مهدي أن الزنادقة
وضعوا حديث : ما أتاكم عني فاعرضوه على كتاب الله فان وافق
الصفحه ٣٢ :
وقال : « كلّ من يروي هذه الأحاديث فقد
كذب على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
».
وقال أخيراً
الصفحه ٣٣ : للقول المشهور وموافق لرأي الإماميّة ، ونجده في مقام التعارض قدّم النصّ القرآني على الحديث ، وهو إذ جعل
الصفحه ٣٤ : ء والسنة هي العارفة بذلك والمطلعة عليه وهي التي تتكفّل ببيان وإيضاح ذلك للناس ولم يبيّن للناس شيءٌ سوى
الصفحه ٤٨ :
واذا أراد أن يعمل
على ضوء السنة فانه سيخالف الكتاب ، وهذه المسألة هي من نماذج اختلاف الواقع بين
الصفحه ٦٠ : عَلَيَّ الكذّابة وستكثر بعدي ، فمن كذب عَلَيَّ متعمداً فليتبوأ مقعده من النار ، فإذا أتاكم الحديث عني