الصفحه ٦٤ :
وقد أوضحنا هذا الأمر فيما سبق بصورة
عامة في باب موافقة الكتاب ومخالفته في الأخذ بالروايات والعمل
الصفحه ٤٩ :
فجاء في التنزيل : ( لِّلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِّمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ
وَالْأَقْرَبُونَ وَلِلنِّسَا
الصفحه ٩ :
٥٠
الخصائص
العامّة للالهيين بعد النبي صلىاللهعليهوآله في سور قرآنية متعددة
العلاّمة
الصفحه ٢٨ :
وهؤلاء البعض ممّن قسّم الأخبار
إلىٰ ثلاثة أو أربعة أصناف ، ذكروا أموراً في السنة ممّا لم تتبيَّن
الصفحه ٣١ :
الشافعي : ما رواه
أحد عمن يثبت حديثه في شيء صغير ولا كبير » (١).
وقال ابن عبد البر في كتاب جامع
الصفحه ٢٤ :
يمتاز بخطورة
وحساسية خاصة ، إذ نجدهم يواجهون أيّة حركة التفات أو توجه إلى حاكمية القرآن في مقام
الصفحه ٤٥ :
بكر عند مطالبتها
فدك تدل على ما يورثه الأنبياء.
وقد بادر بعض الاعلام في هذا المجال ،
ومنهم فخر
الصفحه ٦٢ :
٢ ـ الأخبار المذكورة في عرض مطلق الأحاديث
على الكتاب.
وبالنظر إلىٰ هاتين المجموعتين من
الروايات
الصفحه ٣ : .................................................... ٥
مقدّمة المؤلّف .................................................. ١١
الأدلة الأربعة في التشريع
الصفحه ١٧ :
الأدلة
الأربعة في التشريع
جُعلت قواعد أدلة الأحكام الشرعية أربعة
أركان أصلية ( الكتاب
الصفحه ٣٣ :
رأي
الشاطبي ومخالفته للمشهور
ومن أبناء العامة نجد الشاطبي في كتاب «
الموافقات » كمخالف
الصفحه ٣٤ :
للسنة مكانة خاصة
بصفتها مفسرة ومبيّنة لكلام الوحي (١)
، واعتقد بأن القرآن فيه تبيان لكلّ شي
الصفحه ٣٥ : في ذلك مختلفوا المقاصد ... » (١).
ونقل كلام السيوطي في مفتاح الجنة بهذه
الصورة : « إن قائلاً
الصفحه ٣٧ :
تبرئة
الخوارج !
سبّبت نقاط الالتقاء ووجوه الاشتراك عند
بعض الفرق أن يتحدوا في قبال مذهب
الصفحه ٤٤ :
الأصل ، فالبيان
النبوي يدور أبداً في فلك الكتاب العزيز لا يتخطاه ، ولهذا لا توجد سنة صحيحة ثابتة