الصفحه ٢٩ :
رأي
أبناء العامة في عرض الخبر على الكتاب
من الأمور والملاحظات التي لم يُلتفت
إليها في
الصفحه ٤٧ :
الشجر يوم الاثنين ،
وخلق المكروه يوم الثلاثاء ، وخلق النور يوم الأربعاء ، وبثَّ فيها الدّواب يوم
الصفحه ٣٠ : الآية التي مرّ ذكرها ، ومن الواضح والبديهي جداً أن (
مَا
) في الآية المباركة تقصد بيان مهمّة الرسول وشرح
الصفحه ٦٨ :
وبيان مواجهة أخبار أبناء العامة مع
القرآن في هذه الروايات التي يؤكد الامام عليهالسلام
فيها على
الصفحه ٤٠ : (٢) ، ووضع في الردّ علىٰ أبي حنيفة وناقض محمّد بن الحسن ووضع ثلاثة عشر كتاباً في الردّ على الجهميّة
الصفحه ٣٩ :
تمييز
الأحاديث الموضوعة
واستناداً إلى نظرية أبناء العامة في
المنع من عرض الخبر على
الصفحه ٥١ :
اختصاص
الإمامية في التمسك بالقرآن
يمتاز المذهب الامامي الاثنا عشري في
مسألة التمسك
الصفحه ٤٦ : مسلم عن أبي هريرة
: « خلق الله عز وجل التربة يوم السبت وخلق فيها الجبال يوم الأحد ، وخلق
الصفحه ٥٣ : صدور روايات هذا الباب.
ومما لا شك فيه أنه لا يسع أيّ ضابط أو
قاعدة في هذا الشأن أن تكون أتقن وأوثق من
الصفحه ٥٦ : ما صحّ الأخذ به ، فانه القدر المتيقّن من الأخبار الدالّة علىٰ أنّه زخرف وباطل ، قد مرّ انّه من باب
الصفحه ٢٦ :
أبي طالب عليهالسلام هم الأولى والأتقن
في استيعاب وفهم ومعرفة القرآن والسنة ، وهذا مما اعترف به
الصفحه ٥٧ : ممّا لا معنى له ولا يحتمل ، وهذا بخلاف باب الشروط ، فهناك لا يكون تهافت في أن يكون مقياس صحّة الشروط
الصفحه ٦٩ :
يعزل نظام آل مروان
وآل أمية القرآن عن السنة وليدّعوا الإستقلال التشريعي للسنة ويبينوا في رسائلهم
الصفحه ٥٥ :
المخالفة هذا الفرد
، فيخرج الفرض عن تعارض الخبرين ، فلا مورد للترجيح في هذه الصورة أيضاً
الصفحه ٥٠ : على أصل صدور الخبر ، وإذا وقع أحد الأخبار في مخمصة ، أو واجه مانعاً أو حاجزاً في مرحلة الصدور ، فعندئذ