Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
قائمة الکتاب
المقدمة
٥
الفصل الأول : مجاز القرآن في الدراسات المنهجية
٩
1 ـ مجاز القرآن عند الروّاد الأوائل :
١١
2 ـ مجاز القرآن بإطاره البلاغي العام :
١٧
3 ـ مجاز القرآن في مرحلة التأصيل :
٢٣
4 ـ مجاز القرآن في دراسات المحدثين
٤٤
الفصل الثاني : مجاز القرآن وأبعاده الموضوعية
٥٥
1 ـ حقيقة المجاز بين اللغة والاصطلاح
٥٧
2 ـ وقوع المجاز في القرآن
٦١
3 ـ تقسيم المجاز القرآني
٦٩
4 ـ مجاز القرآن : عقلي ولغوي
٧٩
الفصل الثالث : مجاز القرآن وخصائصه الفنية
٨٣
1 ـ خصائص المجاز الفنية
٨٥
2 ـ الخصائص الأسلوبية في مجاز القرآن
٨٨
3 ـ الخصائص النفسية في مجاز القرآن
٩٦
4 ـ الخصائص العقلية في مجاز القرآن
١٠٥
الفصل الرابع : المجاز العقلي في القرآن
١١٥
1 ـ تشخيص المجاز العقلي في القرآن وعند العرب
١١٧
2 ـ المجاز العقلي في القرآن بين الإثبات والإسناد
١٢٠
3 ـ قرينة المجاز العقلي في القرآن
١٢٥
4 ـ علاقة المجاز العقلي في القرآن
١٣٢
الفصل الخامس : المجاز اللغوي في القرآن
١٣٩
1 ـ المجاز اللغوي بين الاستعارة والمجاز المرسل
١٤١
2 ـ انتشار المجاز اللغوي المرسل في القرآن
١٤٦
3 ـ علاقة المجاز اللغوي المرسل في القرآن
١٥٤
خاتمة المطاف
١٦٥
ثبت المصادر والمراجع
١٧٢
فهرس المواضيع
١٨٠
إعدادات
في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
إضاءة الخلفية
Enable notifications
حجم الخط
بسم الله الرحمن الرحيم
عرض الکتاب
(جميع الکتاب)
Enable notifications
مجاز القرآن خصائصه الفنيّة وبلاغته العربيّة
مجاز القرآن خصائصه الفنيّة وبلاغته العربيّة
المؤلف :
الدكتور محمد حسين علي الصّغير
الموضوع :
القرآن وعلومه
الناشر :
دار المؤرّخ العربي
الصفحات :
182
تحمیل
تنزیل الملف Word
مجاز القرآن خصائصه الفنيّة وبلاغته العربيّة
4/182
*
هذه الصفحة في الكتاب لا تحتوي على نص
٤
البحث في مجاز القرآن خصائصه الفنيّة وبلاغته العربيّة
عدد النتائج : ١٦٥
الصفحه ٥٠ :
« الألفباء »
في
ترتيب مفرداته اللغوية ، وهو يورد الكلمة الواحدة
في
استعمالها الحقيقي تارة ، وباستعمالها
الصفحه ٩٠ :
وهنالك أقسام أخرى تدور
في
هذا الفلك أعرضنا عن إيرادها ، لأنها لا تعدو القسيمين المجازيين
الصفحه ١١٠ :
إذكاء الحفيظة
في
النفس لتلافي التقصير المتعمد
في
ذات الله ، فقد وصف القرية بكونها آمنة مطمئنة ، وقد علم
الصفحه ١١١ :
حقيقة إلا على نحو المجاز ، وهو كذلك ، وهذا أيضا مما نظر
فيه
الى النفس ليخلص اتجاهها
في
تصور شدة ذلك
الصفحه ١١٣ :
الغيظ. وليس
في
القيامة إرضاع حتى تذهل المرضعة عن رضيعها ، وليس هنالك وضع وولادة وإنجاب ، حتى تضع كل
الصفحه ١١٤ :
ممتثل ، فتعلقه
في
الأرض إذن تعلّق مجازي ، إذ طريق الوحي هو التلقي ، والأرض غير قابلة للتلقي. لهذا
الصفحه ١١٧ :
الأشياء ، والأزلي
في
كل تقلبات الأحوال نشاهد توالي التعبير المجازي
في
مثل هذه المظاهر ، وهي معبرة
الصفحه ١١٩ :
السموات ) ، لأن الحقيقة
في
إسم الاستواء الذي هو تمام بعد نقصان ، واستقامة بعد اعوجاج ، من صفات
الصفحه ١٢٤ :
. وذكر خسرانهم لأنهم عرضوها للخسار ، وأوجبوا لها عذاب النار ، فصارت
في
حكم العروض المتلفات ، وتجاوزوا حدّ
الصفحه ١٣٥ :
ضوئه ، والإسناد يعرف بطرفيه ، وهذان الطرفان
في
المجاز العقلي
في
القرآن لهما صيغ مختلفة تحدد بما
الصفحه ١٣٦ :
ثمرة الشجرة فكان أحد الطرفين مجازيا والثاني حقيقيا. وعليه يحمل قوله تعالى
في
نموذجين مختلفين بآية
الصفحه ١٣٨ :
في
هذه الحال من ربه فهو إرادته »(١). وأنشد أبو زكريا الفراء(٢) : إن دهرا يلف شملي بسلمى
الصفحه ١٤٢ :
بالمعاني الأصلية ، أو هي مقاربة ومجاورة لها ، كما هي الحال
في
استعمالات المجاز العقلي
في
القرآن
الصفحه ١٤٥ :
المرصود عقليا لكون الإثبات سببا
في
زيادة هذا الإيمان ، ولعل
في
ذلك إشارة واعية الى النتائج الإيجابية
في
الصفحه ١٦٤ :
ومندمجا
فيه
اندماجا تاما يبرز قوله تعالى : ـ ( وأُشرِبوا
في
قلوبهم العِجل (٩٣) )(١). والعجل ليس
السابق
٨ /١١
التالي