الصفحه ١١٩ :
السموات ) ، لأن
الحقيقة في إسم الاستواء الذي هو تمام بعد نقصان ، واستقامة بعد اعوجاج ، من صفات
الصفحه ١٦٦ :
يتناسب ومناخ
التدقيق المنطقي للقضايا العقلية ، فهل ثمة من حاجة ملحّة الى تجديد هذا الأمر
الصفحه ٧١ : في النص الأدبي التي تكون المفهوم النقدي الحديث للصور
الفنية (١).
ولا يعتبر هذا رجوعا الى الوراء في
الصفحه ١٣٥ : ، ولكن المجاز العقلي مستنبط من أقترانهما ، وبإسناد الإخراج الى
الأرض ، لأن المخرج حقيقة هو الله تعالى
الصفحه ١٤٦ : متمكن ، ومع هذا فهو السبيل الى
دار البوار بالقوة والفعل والعيان ، وإن كان المحدث للأمر غيره دون ريب
الصفحه ١٠٤ :
تعالى عند الآية ، هذه الخصائص تتجسد بأبرز مظاهرها الفنية في إسناد الحدث الى غير
فاعله ، وتحاشي ذكر
الصفحه ١٣١ : أسندها الى الخروق. أفلا ترى أنك لا ترى شيئا
منها إلا أريد به معناه الذي وضع له على وجهه وحقيقته؟ فلم يرد
الصفحه ١٤٠ :
( ثمّ استوى الى
السّماء ) (١).
( ثمّ استوى على العرش
) (٢).
مجاز عقلي تقتضيه ضرورة أن الله
الصفحه ٩١ : الى غير ما هي له أصالة لضرب من التأويل ، وهو الذي يتكلم
به أهل اللسان »(١).
وقد كان عبد القاهر
الصفحه ٧٧ : الشعراء ، والمحاجي من الناس ، كيف
وقد وصفوه بأنه : ( عربيٌ مبين )(٢) (٣).
وعبد القادر في هذا يشير الى
الصفحه ٨٨ : الحقيقي ، فقد
أسند العسرة الى اليوم ووصفه بها ، واليوم دال على زمن من الأزمان ، ولا تستند
اليه صفة
الصفحه ٤ : ء الإمامية ، ولم يتعد فيه من الواجبات إلى ذكر شيء من المندوبات.
وعلى واجب الاعتقاد شروح عديدة ، تجد
قسما
الصفحه ٩ : ء الإمامية ، ولم يتعد فيه من الواجبات إلى ذكر شيء من المندوبات.
وعلى واجب الاعتقاد شروح عديدة ، تجد
قسما
الصفحه ٤٦ : وردا ، وأكرم نتاجا وأنور سراجا من « علم البيان » الذي
لولاه لم تر لسانا يحوك الوشي ، ويصوغ الحلي
الصفحه ١٤٨ : لدى الانتقال من معنى الى
معنى جديد بحكم الإسناد ، لا بحكم الألفاظ ، وتلك ميزة المجاز العقلي في القرآن