الصفحه ١٠٢ : أو النحوي مفسرا ، وهذا مما يؤسف الوقوع فيه ، والتمسك به ، لأنه قد
يتعارض بشكل وآخر مع الخصائص
الصفحه ١٠٦ : ، مع
وضوحها الى درجة العمد والإصرار : وسرّها البياني دقيق جليل : فاطراد إسناد الحدث
الى غير محدثة
الصفحه ١٠٨ : الإنسانية وتهش لها الذات البشرية ، ويتطلع اليها الخيال متشوقا مع
نقاء الصورة ، ولطف الاستدراج ورقة الترغيب
الصفحه ١١٥ : حد معين ، ولا تختص بأقوام دون آخرين ، فالعبرة فيها بعموم اللفظ لا بخصوص
السبب ، ومع هذا فقد نلتقط بعض
الصفحه ١١٩ : »(٥).
٢ ـ وحينما تكون الحقيقة القائمة أمرا
حتميا ، وكيانا مرئيا مع القدرة غير المتناهية ، والخرق لعادات الأشيا
الصفحه ١٢٢ : بصيغة الفاعل مع أن الأصل أن تكون الأرض
مرجفة لا راجفة ، وأن التابعة مردفة لا رادفة ، وأن حفرة القبر
الصفحه ١٢٣ :
أيضا مباغتة ، لا يدري معها الإنسان يوم القيامة ، وتركيز للانتباه في أخذ الرجفة
بحركة تلقائية ، صائرة
الصفحه ١٢٨ : معين ، أو صيغة منفردة ، وهذا ما يميزه عن المجاز اللغوي كما
سترى ؛ فهو إطار جديد ، ونتاج جديد ، بأسلوب
الصفحه ١٣٢ : لنا معه ؛ وإنما المجاز في الإثبات دون المثبت ، ولما
كان الجعل مثبتا دون ريب ، وضعنا أيدينا على الإثبات
الصفحه ١٣٤ : عبد القاهر تقرير حقيقة الفصل
بين المجاز اللغوي والعقلي ، بما يشبه الحكم القاطع الذي لا تردد معه
الصفحه ١٤٢ : ، بما
يتوصل اليه بقرينة ذهنية نصل معها الى مناخ مجازيته الفعلية بما أضفته من مسلك
دقيق قد لا تتوصل اليه
الصفحه ١٤٤ : تابعا لمذاق الباحث في
الاستنتاج ، ولا تعنيه الأسماء والتقسيمات لأنها مع صنع البلاغيين ، لهذا نجده في
هذا
الصفحه ١٤٥ : حديث لنا معه ، والشأن
في المجاز العقلي حيث وصف القرية بكونها أمنة مطمئنة ، وقد علم بالضرورة أن الأمن
الصفحه ١٤٨ : بقلبي ، وإنما يقولون : عملت بيدي أو برجلي.
والثاني
: أن ذلك مجاز ، وتحمل عليه الضرورة.
وكلامنا مع
الصفحه ١٥٢ : رحاب اللغة في الانتقال بالألفاظ
من معنى الى معنى ، مع وجود القرينة الدالة على المعنى الجديد.
وحديثنا