الصفحه ٨٠ :
والحق أن المجاز واقع في القرآن
باعتباره عنصرا أساسيا من عناصر بلاغته الإعجازية ، كما سنشاهد هذا
الصفحه ٩٦ : الشبه الاستعاري : الحسيين ، العقليين ، الحسي في المشبه والعقلي في المشبه
به ، وبالعكس ، مضافا الى أقسام
الصفحه ٦٨ :
١ ـ حقيقة المجاز بين اللغة والاصطلاح
يبدو أن المعنى الاصطلاحي لحقيقة المجاز
مستمد من الأصل
الصفحه ١٨٢ :
القرآن لم يكن ناظرا إليها بل كان متنقلا بالذهن العربي الى آفاق من التعبير
الموحي والبيان الطلق بما يلائم
الصفحه ١٦٧ : الإلهية مجازا على طريق العرب في
الاستعمال بإطلاق اسم الجزء وإرادة الكل.
وأن كان الأمر بالنسبة لقوله
الصفحه ٢ : ولده فخر الدين
، ثم اختصره وسماه : تهذيب الوصول إلى علم الأصول.
ذكره العلامة في الإجازة ، وذكره في
الصفحه ٧ : ولده فخر الدين
، ثم اختصره وسماه : تهذيب الوصول إلى علم الأصول.
ذكره العلامة في الإجازة ، وذكره في
الصفحه ١٦٨ :
الرجل المؤمن أو
العبد المؤمن ، ولما كانت الرقبة جزءا من هذا الكل ، وكان الاستعمال جاريا على هذا
الصفحه ١٣٢ :
وعند العرب في
الاستعمال والاستنباط ، لا بد لنا من إجمال القول في أمرين مساعدين على اكتشاف
المجاز
الصفحه ٥٩ :
ففي الجانب الأول ، يبرز في الجامعات
العراقية ـ مثلا ـ دور كل من :
١ ـ الدكتور أحمد عبد الستار
الصفحه ١٣٩ :
٢ ـ قرينة غير لفظية ، وتستفاد من
الجملة باستحالة صدور ذلك الشيء من فاعله عقلا ، وإنما يكون من أمره
الصفحه ١٥٥ : عبد القاهر في الصيغة
الإصطلاحية قد تتبعه بالإشارات بعده كل من :
فخرالدين الرازي ( ت : ٦٠٦ هـ
الصفحه ١١٢ :
يحدث في ذلك اليوم ،
وما يجري فيه من الشدائد الهائلة ، والشدائد تثير الهلع في النفس ، والمنظور هنا
الصفحه ١٣٧ : خطاب من لا يعقل ، وهو الجماد الذي لا يخاطب « يا أرض » و « يا
سماء » إذ هو ليس مما يعي الخطاب ، أو يدرك
الصفحه ١٨ : بها مجاز القرآن ، وذلك من خلال مباحثه
التطبيقية : المجاز اللغوي بين الأستعارة والإرسال ، انتشار المجاز