الصفحه ١١٤ :
كقوله تعالى : ( أن نقول له كن فيكون ) وكقول الشاعر : أوحى لها القرار فاستقرت (١).
وأصل الوحي هو
الصفحه ١٢١ : العقلاء يقضيان بصحة هذه المعادلة ، ولا يبعد أن ترصد الإشارة
هنا الى الطبيعة الأرضية والأصل التركيبي في
الصفحه ١٦٣ :
لإثبات حقائق الأشياء دون تردد.
٢ ـ وفي ملحظ التغليب وديمومة الصفات ، وكون
الشيء جزءا من الأصل ، وأصلا
الصفحه ١٧٩ : أرجعناهما الى هذين الأصلين في دور النضج البلاغي ، وكان ذلك جهدا فريدا
قائما على أساس الاستدلال البديهي تارة
الصفحه ١٧ : والتشبيه والأستعارة والكناية ، فكان
فرعا من أصل ، ومفردة من علم ، ولم يحظ بدراسة مستقلة تهدف الى سبر حسّه
الصفحه ٢٨ : وتفريعاته الى
الأصل ، وهو عندهم : المجاز بمعناه الواسع.
الثاني
: عدم وضوح استقلالية هذه المصطلحات
بالمراد
الصفحه ٣٣ : ، وقد أوضح رأيه في التنصيص على ذلك بقوله : «ولا بد لكل
استعارة ومجاز من حقيقة ، وهي أصل الدلالة علة
الصفحه ٣٤ : مجازي.
والذي نريد أن ننوه به أن هذا الأصل
معرّف بالأصالة منذ عهد مبكر في خطوطه الأولى ، وليس هو من
الصفحه ٣٧ : السبت ، أي : يوم الراحة. وأصل السبت التمدد ،
ومن تمدد استراح ، ومنه قيل : رجل مسبوت ، يقال : سبتت المرأة
الصفحه ٤٢ :
كالمجاز باعتبارها استعمالا مجازيا وخلاف الأصل اللغوي ، لهذا كان « تلخيص البيان
» حافلا
الصفحه ٤٨ : القرآن المجيد فهي أصل ، وجاء الشعر والأمثال فرعا فيه
، لأنه معنيّ ببيان إعجاز القرآن ، فهو يستدل عليه
الصفحه ٤٩ : ذاك ، وإثباته ما أثبت للفرع الذي ليس بمستحق يتضمن
الإثبات للأصل الذي هو المستحق...(١).
٤ ـ وإذا
الصفحه ٨٦ : العقل ، وبالأفواه
عن الالسن ، وبالألسن عن اللغات ، كله من المجاز اللغوي المرسل ، باعتباره نقلا عن
الأصل
الصفحه ٩٢ :
إليه أو المسند » (١).
وأما المجاز اللغوي فلا يختلف إثنان
بأنه الأصل الموضوعي للمجاز ؛ ولما كان
الصفحه ٩٦ : الاستعارة ، التمثلية ، والتصريحة ، والمكنية
والأصلية ، والتبعية ، ... الخ.
والكناية بتعبيرها المهذب ، في