الصفحه ١٨ : ، وكان هذا الفصل غنيا بالأصول النقدية ، وحافلا بالاستنباط البياني ، فبحث
بعمق وتنظير : خصائص المجاز
الصفحه ٦٠ : مكية حيث العناية بالأصول الكبرى للإسلام ، وحرصت فيها
أن تخلص لفهم النص القرآني فهما مستشفاً لروح
الصفحه ٧١ : استعمالاته
لإطلاق المجاز ، الحيوان ٥ : ٢٣ ـ ٣٤.
(٢) ظ : المؤلف ، أصول
البيان العربي : ٤٠.
الصفحه ٧٧ : اللغة في أوضاعها المفردة عن أصولها ، ولم يخرج
الألفاظ عن دلالتها ، كذلك لم يقض بتبديل عادات أهلها ، ولم
الصفحه ٨٠ : بعض الإضافات والمسميات عند
القدامى تجاوزت هذا التحديد في نهجه البلاغي ، نعرض إليه ونردّه الى أصوله
الصفحه ١٧٧ : عبد القاهر مطور البحث
البلاغي ، وواضع أصوله الفنية في كتابيه الدلائل والأسرار ، وأول من خطط المجاز في
الصفحه ٦٨ :
١ ـ حقيقة المجاز بين اللغة والاصطلاح
يبدو أن المعنى الاصطلاحي لحقيقة المجاز
مستمد من الأصل
الصفحه ٩٧ : الأصل في
البلاغة العالمية دون تأثير إغريقي أو أجنبي ـ تتمتع بخصائص فنية ، والمجاز في
صيغيته البيانية
الصفحه ٨٣ : اللفظ المركب
المستعمل فيما شبه بمعناه الأصلي بشبيه التمثيل للمبالغة في التشبيه ، أي : بشبيه
إحدى صورتين
الصفحه ١٤٢ :
بالمعاني الأصلية ، أو
هي مقاربة ومجاورة لها ، كما هي الحال في استعمالات المجاز العقلي في القرآن
الصفحه ١٧٨ : مستمدا من الأصل اللغوي ، إذ كشف عبد القاهر
العلاقة بين اللغة والاصطلاح في اشتقاق لفظ المجاز في مجانسة
الصفحه ٣٢ :
الحقيقة ، كانت أولى
به ، ولم تجز ، وكل استعارة فلا بد لها من حقيقة ، وهي أصل الدلالة على المعنى
الصفحه ٨٢ : في
شيء ، بل هو إضافة معنى جديد للفظ لا علاقة لها بالنقل عن المعنى الأصلي ، بل
المراد به : إرادته
الصفحه ١٠٠ : من ذوات الكلم وأنفس الألفاظ ، ولماذا لا نغير العبارة ونأتي
بها على صيغتها في الأصل للدلالة على المعنى
الصفحه ١٠٦ : اللغوي ، وسيرورته في المعاني الجديدة التي
لا تعامل الأصل باعتباره منسوخا أو مستغنيا عنه ، بل هو هو وهو