الصفحه ١٤٣ : بكائهما كما في الآية ، يقتضي أن هذا الإسناد ألصق في تصور الفجيعة ، وأبلغ
في تصوير النازلة ، وذلك حينما أخذ
الصفحه ١٤٧ :
دلالة المجاز العقلي
في إسناد العامل المؤثر الى الزمان ، فسجى بمعنى سكن ، والليل وإن وصف بالسكون
الصفحه ١٥٨ :
سلامة أدائه ، ودقة
تعبيره ، واستقرار قاعدته في المسيرة البيانية واللغوية المتطورة.
إن استقرا
الصفحه ١٥٩ :
سبحانه إلا على سبيل
المجاز والاتساع ، لأن الله تعالى لا يضل عن الأيمان ، ولا يوقع في الضلالة
الصفحه ١٨٢ :
رابعا
: ـ علاقة المجاز العقلي ، وقد تفنن
بتقسيماتها البلاغيون التقليديون مجاراة للمناخ الجغرافي في
الصفحه ٣٢ : ...
ونحن نذكر ما جاء في القرآن من الأستعارة على جهة البلاغة »(١).
ومن هذا يبدوا أن الرماني قد لحظ المجاز
الصفحه ٤١ : ء الجهل الى بصائر
العلم. وكل ما في القرآن من ذكر الإخراج من الظلمات الى النور فالمراد به ماذكرنا.
وذلك من
الصفحه ٤٦ : الاستقصاء » (١).
لقد بحث عبد القاهر في أسرار البلاغة
مفردات « علم البيان » وفي طليعتها المجاز ، وبحث في
الصفحه ٥٠ : « الألفباء » في ترتيب مفرداته اللغوية
، وهو يورد الكلمة الواحدة في استعمالها الحقيقي تارة ، وباستعمالها
الصفحه ٩٠ :
وهنالك أقسام أخرى تدور في هذا الفلك
أعرضنا عن إيرادها ، لأنها لا تعدو القسيمين المجازيين
الصفحه ١١٠ : إذكاء الحفيظة في
النفس لتلافي التقصير المتعمد في ذات الله ، فقد وصف القرية بكونها آمنة مطمئنة ، وقد
علم
الصفحه ١١١ :
حقيقة إلا على نحو المجاز ، وهو كذلك ، وهذا أيضا مما نظر فيه الى النفس ليخلص
اتجاهها في تصور شدة ذلك
الصفحه ١١٣ : الغيظ.
وليس في القيامة إرضاع حتى تذهل المرضعة
عن رضيعها ، وليس هنالك وضع وولادة وإنجاب ، حتى تضع كل
الصفحه ١١٧ :
الأشياء ، والأزلي
في كل تقلبات الأحوال نشاهد توالي التعبير المجازي في مثل هذه المظاهر ، وهي معبرة
الصفحه ١١٩ :
السموات ) ، لأن
الحقيقة في إسم الاستواء الذي هو تمام بعد نقصان ، واستقامة بعد اعوجاج ، من صفات