الصفحه ٢٠ : المعروف.
ثمّ قال القرطبي : وهو الصحيح.
فوافق علىٰ رأي النحّاس (١).
وراجعوا أيضاً : البحر المحيط
الصفحه ٤٤ :
هذا الحديث المخرّج في الصحيحين ، والتسليم بصحة هذا السند ، تكون رواية حمران الدالّة علىٰ الغسل معارضة
الصفحه ٣٥ :
النظر
في أدلّة القائلين بالغسل
ننتقل الآن إلىٰ دليل القائلين
بالغسل من أهل
الصفحه ٢٩ :
القدمين ، وإنّ عروة
بن الزبير كان يفعل ذلك.
هذا الحديث رواه كثيرون من أعلام القوم
الصفحه ٨ :
علىٰ جزئيّات
حالاته ، لابدّ وأن يكونوا علىٰ اطّلاع من وضوئه صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ومع هذه
الصفحه ٢٦ : عليهالسلام
قال : كان النبي يتوضّأ ثلاثاً ثلاثاً إلّا المسح مرّةً مرّة.
في المصنّف لابن أبي شيبة وعنه المتقي
الصفحه ٥١ :
غريباً ، فكم له من
نظير في كبار علمائهم ، ولي مذكّرات من كبار علمائهم الأعلام ينصّون بتراجمهم
الصفحه ١٢ :
فارجعوا إلىٰ تفسير
القرطبي (١)
، وإلىٰ أحكام القرآن لابن العربي المالكي (٢)
وإلىٰ غيرهما من
الصفحه ٧ : وآله الطاهرين ولعنة الله علىٰ أعدائهم أجمعين من الأوّلين والآخرين.
بحثنا في مسألة المسح علىٰ
الرجلين
الصفحه ٣٣ : شيئاً !!
ومنهم من يناقش في بعض أسانيد هذه
الاحاديث كي يتمكّن من ردّها ، وإلّا لخسر الكتاب والسنّة
الصفحه ١١ : إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ
وَامْسَحُوا
الصفحه ٤٥ :
خاتمة
البحث
إذن ، أصبحوا صفر اليدين من الكتاب
والسنّة.
وحينئذٍ ، تصل النوبة إلىٰ السبّ
والشتم
الصفحه ٢٥ : وسائل الشيعة وغير وسائل الشيعة من روايات أهل البيت عليهمالسلام
ـ ننظر إلىٰ روايات أهل السنّة في هذه
الصفحه ١٠ :
منهم من قال بوجوب الغسل علىٰ
التعيين ، وهذا قول الأئمّة الأربعة ، والقول المشهور بين أهل السنّة
الصفحه ٣٩ : الجملة ويقول : فتمسّك بهذا الحديث من يقول بإجزاء المسح.
ويقول ابن رشد ـ لاحظوا عبارته ـ : هذا
الأثر