الصفحه ٤٦ : السالكين من السبل كلّ سبيل حالك ، ما يزعمه الإماميّة من نسبة المسح إلىٰ ابن عبّاس وأنس بن مالك وغيرهما كذب
الصفحه ٥ : بالبرامج والمناهج العلمية التي توجد حالة من المفاعلة الدائمة بين الأُمّة وقيمها الحقّة ، بشكل يتناسب مع لغة
الصفحه ١٠ :
منهم من قال بوجوب الغسل علىٰ
التعيين ، وهذا قول الأئمّة الأربعة ، والقول المشهور بين أهل السنّة
الصفحه ٣٩ : الجملة ويقول : فتمسّك بهذا الحديث من يقول بإجزاء المسح.
ويقول ابن رشد ـ لاحظوا عبارته ـ : هذا
الأثر
الصفحه ٤٠ : أعقابكم « ويل للأعقاب من النار » وهذا نصّ حديث مسلم ، إلّا أنّ البخاري لم يأت بهذه القطعة ، فأُريد
الصفحه ٣ : للأعقاب من النار » ..................... ٣٦
مناقشة الاستدلال بحديث « ويل للأعقاب من النار
الصفحه ٦ : ونشرها علىٰ
شكل كراريس تحت عنوان « سلسلة الندوات العقائدية » بعد إجراء مجموعة من الخطوات التحقيقية
الصفحه ٩ : الطائفة الإماميّة ، ولهم علىٰ
هذا الرأي أدلّتهم من الكتاب والسنّة المرويّة عن أئمّة أهل البيت سلام الله
الصفحه ١٦ :
الاستدلال بالسنّة للغسل سوف لا يتمّ ، لوجود مشكلات لابدّ من حلّها وبعضها غير قابلة للحل ، فالاستدلال بالسنّة
الصفحه ١٩ : .
قال : قال الأُستاذ أبوالحسن ابن عصفور
[ وهذا الإسم نعرفه كلّنا ، من كبار علماء النحو واللغة ] وقد ذكر
الصفحه ٢٢ :
إملاء ما منّ به
الرحمن ، والآلوسي في تفسيره ، ودافع الآلوسي عن هذا الرأي.
ردّ
المناقشة
الصفحه ٢٣ : ءة النصب تدلّ علىٰ المسح ، وقراءة الجر تدلّ علىٰ المسح ، لكن ليس المراد من المسح أنْ يمرّ الإنسان يده علىٰ
الصفحه ٢٩ :
القدمين ، وإنّ عروة
بن الزبير كان يفعل ذلك.
هذا الحديث رواه كثيرون من أعلام القوم
الصفحه ٣١ : ، وإلّا فهي موجودة عندي وجاهزة.
ومن هنا نرىٰ
أنّهم يعترفون بذهاب كثير من الصحابة والتابعين إلىٰ المسح
الصفحه ٤١ : : « ويل للأعقاب من النار » (١)
وكم فرق بين هذا اللفظ ولفظ مسلم.
أمّا في مسند أحمد وتبعه الزمخشري في