الصفحه ٣٧ :
، عن عبدالله بن عمرو قال : رجعنا مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم
من مكّة إلىٰ المدينة ـ هذه السفرة كانت
الصفحه ٥١ :
غريباً ، فكم له من
نظير في كبار علمائهم ، ولي مذكّرات من كبار علمائهم الأعلام ينصّون بتراجمهم
الصفحه ١٢ :
فارجعوا إلىٰ تفسير
القرطبي (١)
، وإلىٰ أحكام القرآن لابن العربي المالكي (٢)
وإلىٰ غيرهما من
الصفحه ٤٧ : الآلوسي ، هذا السيّد الذي يدّعي أنّه من ذريّة رسول الله.
قد ظهر إلى الآن : أنّ الصحيح بالكتاب
والسنّة هو
الصفحه ٧ : وآله الطاهرين ولعنة الله علىٰ أعدائهم أجمعين من الأوّلين والآخرين.
بحثنا في مسألة المسح علىٰ
الرجلين
الصفحه ٣٣ : شيئاً !!
ومنهم من يناقش في بعض أسانيد هذه
الاحاديث كي يتمكّن من ردّها ، وإلّا لخسر الكتاب والسنّة
الصفحه ١١ : إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ
وَامْسَحُوا
الصفحه ٣٥ :
النظر
في أدلّة القائلين بالغسل
ننتقل الآن إلىٰ دليل القائلين
بالغسل من أهل
الصفحه ٣٨ :
بأعلىٰ
صوته « ويل للأعقاب من النار ، ويل للأعقاب من النار » لكنْ لابدّ وأنْ يكون الكلام متعلّقاً بأمر
الصفحه ٤٥ :
خاتمة
البحث
إذن ، أصبحوا صفر اليدين من الكتاب
والسنّة.
وحينئذٍ ، تصل النوبة إلىٰ السبّ
والشتم
الصفحه ٤٨ : مرحلة من الحقّ ، التخيير مرحلة من
الحقّ ، الحقّ هو المسح علىٰ التعيين ، لكن نفي تعيين الغسل والتخيير
الصفحه ٤٩ :
الشيعة أصلاً ،
لاحظوا لسان الميزان لابن حجر العسقلاني (١)
، والسليماني ـ وهو من كبار علمائهم في
الصفحه ٣٢ : المهذّب للنووي ، والمغني لابن قدامة أيضاً ، وفي غيرها من الكتب.
وإلىٰ
الآن ظهر دليل القول بالمسح من
الصفحه ٢٥ : وسائل الشيعة وغير وسائل الشيعة من روايات أهل البيت عليهمالسلام
ـ ننظر إلىٰ روايات أهل السنّة في هذه
الصفحه ٣٦ : بهذين
القسمين من الأحاديث علىٰ وجوب الغسل ، كلّهم يستدلّون ، أحكام القرآن لابن العربي ، فتح الباري