الصفحه ١١ :
الاستدلال
بالقرآن على المسح
أمّا في الكتاب ، فقوله تعالى : (
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٦ : والفنيّة اللازمة عليها.
وهذا الكرّاس الماثل بين يدي القارئ
الكريم واحدٌ من السلسلة المشار إليها
الصفحه ٣٨ : متقدّم ، رسول الله يقول : « ويل للأعقاب من النار » وليس قبل هذه الجملة ذكر للأعقاب ، هذا غير صحيح.
أمّا
الصفحه ٤٧ : الآلوسي ، هذا السيّد الذي يدّعي أنّه من ذريّة رسول الله.
قد ظهر إلى الآن : أنّ الصحيح بالكتاب
والسنّة هو
الصفحه ٤٩ : الجرح والتعديل ـ لم ينكر كون الطبري من أهل السنّة وإنّما قال : كان يضع للروافض. أي يكذب علىٰ رسول الله
الصفحه ٩ :
أنّ الحكم الشرعيّ في الوضوء هو المسح علىٰ
الرجلين علىٰ
التعيين ، بحيث لو أنّ المكلّف غسل رجله ، وحتّىٰ
الصفحه ٢١ : ليست بالعطف علىٰ
لفظ برؤوسكم ليدلّ قوله تعالىٰ
في هذه الآية المباركة علىٰ المسح ، لا ، وإنّما هو كسر
الصفحه ٢٥ : ، منها ما هو صريح في وجوب المسح دون الغسل ، أقرأ لكم بعض النصوص عن جمعٍ من الصحابة الكبار ، وننتقل إلىٰ
الصفحه ٤٠ :
ولاحظوا بقيّة عباراتهم ، فهم ينصّون
علىٰ هذا.
والحاصل : إنّ رسول الله لم
الصفحه ٤٦ : جرير القائل بالتخيير هو محمّد بن جرير رستم الشيعي صاحب المسترشد في الإمامة أبو جعفر ، لا أبو جعفر محمّد
الصفحه ١٠ : خلال
البحث.
إلّا أنّ المهمّ هو البحث عن المسح
علىٰ وجه التعيين والغسل علىٰ وجه التعيين ، فالقول
الصفحه ١٧ : بالعطف علىٰ محلّ رؤوسكم كما ذكرنا ، وإنّما هو لأجل العطف علىٰ الوجوه والأيدي ، فكأنّه قال : فاغسلوا
الصفحه ١٨ : رؤوسكم ، وقد ذكر ابن العربي المالكي بأنّ هذا الذي أقوله هو طريق النظر البديع (١).
ردّ
المناقشة الأُولىٰ
الصفحه ٢٢ : الثالثة :
لكنّ أئمّة التفسير لا يوافقون
علىٰ هذا.
لاحظوا ، يقول أبو حيّان : هو تأويل
ضعيف جدّاً
الصفحه ٣٥ : السنّة.
أمّا من الكتاب ، فليس عندهم دليل.
قالوا : نستدلّ بالسنّة ، فما هو دليلهم
؟
إنّ المتتبع لكتب