الصفحه ٣٤ : صحيح البخاري فلابدّ وأنّهم كانوا يكذّبون القضيّة.
ثمّ إنّ عمر أيّد قول القائلين إنّ بيعة
أبي بكر كانت
الصفحه ١٤ : باشتراك الناس وبمساهمتهم وبدخلهم في تعيين النبوّة لأحدٍ أو تعيين الإمامة لشخص ، هذا نوع من الشرك ، وإلىٰ
الصفحه ٢٩ : بترك فريضة أنزلها الله ، والرجم في كتاب الله حقّ علىٰ من زنىٰ إذا أحصن من الرجال والنساء ، إذا قامت
الصفحه ١٨ :
بنص ، ولم تكن
باختيار ، وأقصد من النص النص عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.
إذن ، لم يكن لإمامة
الصفحه ٢٠ :
النبي بدخول عبد الرحمن وعثمان علىٰ أبي بكر وخلوتهما به ، فدخلوا علىٰ أبي بكر فقال قائل منهم ... إلىٰ آخر
الصفحه ٩ :
الإمامة
بيد الله سبحانه وتعالىٰ
إنّه وإنْ أخبر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم عن ثبوت
الصفحه ٣١ : أحب إليّ من أن أتأمّر علىٰ قوم فيهم أبو بكر ، اللهمّ إلاّ أن تسوّل إليّ نفسي عند الموت شيئاً لا أجده
الصفحه ٤٦ : ؟ لحذف علي ، أراد أن يدخل من نفس الباب الذي دخل منه عمر ، ولكنّ عليّاً كتب إليه : إنّما الشورىٰ للمهاجرين
الصفحه ١٥ : والإمامة إلىٰ ما آل إليه ، تفرّق الناس بعد رسول الله ، وبدأ الاختلاف والافتراق بين الأُمّة.
توفي رسول
الصفحه ٣٠ : المهاجرون إلىٰ أبي بكر ، فقلت لأبي بكر : يا أبا بكر انطلق بنا إلىٰ إخواننا هؤلاء من الأنصار ، فانطلقنا
الصفحه ٤٣ : يريد عثمان من أوّل الأمر ، وقد بنىٰ علىٰ أن يكون من بعده عثمان ، غير أنّه من أجل التغلّب علىٰ الآخرين
الصفحه ١٣ :
الناس حكم من أحكام النبوّة والرسالة (
إِنَّا
جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الاْرْضِ فَاحْكُمْ
) الحكم من
الصفحه ٢٢ :
وقد رأيتم من أهمّ مصادرهم ، راجعوا
طبقات ابن سعد ، راجعوا تاريخ الطبري ، وراجعوا سائر الكتب
الصفحه ١٩ :
وما لقيتُ منكم يا
معشر المهاجرين أشدّ عَلَيّ من وجعي ! إنّي ولّيت أُموركم خيركم في نفسي ، فكلّكم
الصفحه ٣٢ : غير مشورة من
المسلمين ، فلا يبايع هو ولا الذي بايعه تغرة أن يقتلا.
هذه خطبة عمر بن الخطاب التي أراد