الصفحه ٨ : وسيرة رسول الله ، أوأنّها نظرية لا سند لها من ذلك.
وبحثنا موضوعه الشورىٰ في الإمامة
أو الإمامة في
الصفحه ٢٦ :
صحيح البخاري ، وهو
أيضاً في : سيرة ابن هشام ، وأيضاً في تاريخ الطبري ، وأيضاً في مصارد اُخرىٰ
الصفحه ١١ : بايعوه وعاونوه وتابعوه أن يكون الأمر من بعده لهم ، ورسول الله بأشدّ الحاجة حتىٰ إلى المعين الواحد ، حتّىٰ
الصفحه ٥ : ومضاعفتها نحو الفهم الصحيح والإفهام المناسب لعقائدنا الحقّة ومفاهيمنا الرفيعة ، ممّا يستدعي الالتزام الجادّ
الصفحه ٣٦ :
يخصّه ويجلب النظر
إلى القضيّة ، وأمّا أنّ هذا الخبر يأتي تحت هذا العنوان فمن الذي يطلع عليه ؟ وهذا
الصفحه ١٢ : علىٰ من خالفك أيكون لنا الأمر من بعدك ؟ قال : « الأمرُ إلى الله يضعه حيث يشاء » ، فقال له : أفتهدف
الصفحه ٢٥ : قائلاً بالنص :
منها : قوله : لو كان أبو عبيدة حياً
لولّيته (١).
ومنها : قوله : لو كان سالم مولى أبي
الصفحه ٢١ : من أبي بكر فقط.
وإلى الان ، لم نجد ما يفيد طريقيّة
الشورىٰ لتعيين الإمام والإمامة ، مع ذلك لو
الصفحه ٤٤ : واقفون بأسيافهم ، ينتظرون أن يخالف أحدهم فيضربوا عنقه بأمر من عبد الرحمن بن عوف.
وفي التواريخ والمصادر
الصفحه ٣٥ : جزئيات القضايا وخصوصياتها ، من الشروح والحواشي ، وإلاّ فهم لا يذكرون ، فبعد قرون يأتي محدّث ، يأتي مورّخ
الصفحه ٧ : وآله الطيبين الطاهرين ، ولعنة الله علىٰ أعدائهم أجمعين من الأولين والآخرين.
تبيّن إلىٰ الآن أنّ
الصفحه ٣٣ :
موت عمر حتّىٰ
يبايعوا فلاناً ، اصبروا حتّىٰ نعرف من فلان ؟ ثمّ أضافوا أنّ بيعة أبي بكر كانت فلتة
الصفحه ٣٩ : أعرفه ، لم أعرف من القائل قتلتم سعداً.
هذا في مقدمة فتح الباري في شرح صحيح
البخاري (١).
وفي بعض
الصفحه ٤٠ :
أكثر من واحد ، لأنّهم
كانوا جماعة جالسين جلسةً فيما بينهم ، وطرحت هذه النظريّة والفكرة في تلك
الصفحه ١٠ : هؤلاء ، يروون هذا الحديث عن
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، بواسطة عدّة من الصحابة ، وبأسانيد بعضها