الصفحه ٣٢ : غير مشورة من
المسلمين ، فلا يبايع هو ولا الذي بايعه تغرة أن يقتلا.
هذه خطبة عمر بن الخطاب التي أراد
الصفحه ٣٩ : ، وفيه ردّ علىٰ من زعم كذا.
ثمّ يقول : وأمّا القائل : قتلتم سعداً
فقيل أو قال قائل : قتلتم سعداً ، فلم
الصفحه ١١ : كان عليها رسول الله في بدء الدعوة الإسلاميّة ، عندما خوطب من قبل الله سبحانه وتعالىٰ بقوله
الصفحه ١٦ : فلم يتحقّق في
السقيفة أصلاً ، ولم نسمع من أحد أن يدّعي أنّ القضيّة كانت عن طريق الشورىٰ ، وأنّ إمامة
الصفحه ٢٥ : قائلاً بالنص :
منها : قوله : لو كان أبو عبيدة حياً
لولّيته (١).
ومنها : قوله : لو كان سالم مولى أبي
الصفحه ٣٥ : جزئيات القضايا وخصوصياتها ، من الشروح والحواشي ، وإلاّ فهم لا يذكرون ، فبعد قرون يأتي محدّث ، يأتي مورّخ
الصفحه ٣٧ : ، يحاول ابن حجر العسقلاني أن يعيّن مَن فلان ، فاستمعوا إليه يقول :
لم يُسمّ القائل [ فقال قائل منهم
الصفحه ٤٠ :
أكثر من واحد ، لأنّهم
كانوا جماعة جالسين جلسةً فيما بينهم ، وطرحت هذه النظريّة والفكرة في تلك
الصفحه ٥ : بالبرامج والمناهج العلمية التي توجد حالة من المفاعلة الدائمة بين الأُمّة وقيمها الحقّة ، بشكل يتناسب مع لغة
الصفحه ١٠ : هؤلاء ، يروون هذا الحديث عن
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، بواسطة عدّة من الصحابة ، وبأسانيد بعضها
الصفحه ١٨ :
بنص ، ولم تكن
باختيار ، وأقصد من النص النص عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.
إذن ، لم يكن لإمامة
الصفحه ٢٠ : الخبر.
ونفهم من هذا النص أمرين :
الأمر الأول : إنّ أبا بكر لم يشاور
أحداً في هذا الأمر ، ولم يعاونه
الصفحه ٢٦ : الذي حدث منهم في نقل القصة ، وإنّما أقرأ لكم النص في صحيح البخاري ، لتروا كيف طرحت فكرة الشورىٰ من قبل
الصفحه ٢٧ : فلان ، وسأذكر لكم الإسم ، وهذا دأبهم ، يضعون كلمة فلان في مكان الأسماء الصريحة ، فقال قائل من القوم
الصفحه ٤١ :
طلحة بن عبيدالله ،
أخرجه البزّار ، قرأنا هذا من شرح البخاري لابن حجر ، ثمّ ذكر قال بعض الناس لو قد